الجمعة، مايو 06، 2011

سيد الوكيل يؤسس لجنة لمراقبة اتحاد الكتاب علي الـ «فيس بوك»




القاهرة(صفصافة)-

دعا الكاتب سيد الوكيل، من خلال صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لإنشاء جروب لمراقبة ومتابعة أداء مجلس إدارة اتحاد الكتاب الجديد، لافتًا في دعوته إلى أن الجروب لن يخضع للإشاعات والتكهنات، بل "نريده واعيا وملما بالحقائق ومقوما للأداء"، مطالبًا مجلس الاتحاد نفسه أن يمدهم، وبشفافية كاملة بكل الأنشطة والممارسات أولا بأول ، على أن يكون لهم الحق في الحصول على المعلومات كافة التي تساعدهم في متابعة أداء المجلس، وبكل شفافية تليق بالمثقفين والكتاب.

وقال الوكيل إن الهدف من هذه المتابعة ليس مناهضة المجلس ولا التضييق عليه ولا تجريس ولا تجريح أى من أعضاءه، إنما هدفنا من المجلس دعمه ليرى الطريق جيدا نحو اتحاد حقيقي وفاعل وبصير بما يحتاجه أدباء مصر وبما يليق بأكبر اتحاد كتاب عربي.

مؤكدًا أنهم "لسنا في خصومة شخصية مع أحد في اتحاد الكتاب ، ولسنا نبيت على حسرة الفشل في تحقيق أحلامنا من خلاله ، فلقد عشنا قبل المجلس الحالي وسنعيش من بعده ويمكن أن نعيش بدونه أصلا، لهذا فليس هدفنا سوى الإصلاح والله شهيد، وعلينا أن تعلم أن العمل العام باهظ التكاليف، وليس فرصة لتحقيق مكاسب خاصة، كما علينا أن نتعلم أن النقد لا يعني العداء والخصومة أو الانتقاص من حقوق الآخرين إلا بالحق، طالما كان في حدود الموضوعية والاحترام.

وأوضح أنه الدعوة مفتوحة لجميع أعضاء الاتحاد (الجمعية العمومية) المشاركة في هذا الجروب، ليكون صوتهم المستقل ، وبمثابة انعقاد دائم للجمعية العمومية، مشددًا عدم الاستهانة بهذا الأداء الافتراضي وقدرته على التغيير ، فهو الذي أقام الثورة وأسقط النظام البائد.

مشيرًا أن الجروب لن يبدأ عمله قبل أن يكتمل به 100 عضو بأسمائهم الكاملة وأرقام عضويتهم، وبرسالة من صندوق بريده الشخصي، يقر فيها برغبته في الالتحاق بالجروب؛ وذلك لأن عدد المائة هو الحد الأدنى المؤثر في الجمعية العمومية لطلب اجتماعها الطارئ.

وأضاف أن الجروب سيكون مفتوحا طوال الوقت لقبول أي من أعضاء الجمعية العموميةـ التي من بينها أعضاء مجلس الإدارة بلاشك، فالجروب ليس مغلقا في وجه أعضاء المجلس الحالي، بل يرحب بهم من باب عموم المصلحة، وحقهم كأعضاء جمعية عمومية، لكن مجلس إدارة الجروب سيتكون من المائة عضو الأقدم في تسجيل أسمائهم، وهذا هدف تنظيمي وتحفيزي لا أكثر، حيث يمتلك العضو بعض المزايا في إدارة الجروب ولا يمتلك أي سلطات.

كما سيدعو الجروب لندوات موسعة في محافظات وأماكن مختلفة، لتناقش تصورات الأعضاء حول مهام المرحلة القادمة، ومتطلبات الأعضاء وملاحظاتهم على أداء المجلس، وستنشر النتائج تباعا في الجروب، وترفع بصفة خاصة إلى مجلس إدارة الاتحاد للعلم بها واتخاذ ما يلزم.

واستكمل: إن الجروب يسعي -مستقبلا- ليكون موقعا مؤهلا للعمل والتعبير عن الجمعية العمومية بصفة مستقلة عن مجلس الإدارة، كمايسعي للحصول على الشرعية القانونية التي تلزم مجلس الإدارة باحترام قراراته. وهو ما يوفر صفة الاستقلال لاتحاد الكتاب عموما في نفس الوقت الذي يبقي فيه على هيكله القانوني الحالي من حيث تبعيته لوزير الثقافة لحين اتخاذ مايلزم لضمان استقلالية كاملة لاتحاد الكتاب ومصادر تمويله.


سليم: الجخ سرق أشعارى ونسبها لنفسه





عزوز الديب
اليوم السابع : 06 - 05 -  
2011

أكد الشاعر عبد الستار سليم عضو اتحاد الكتاب والحائز على جائزة الدولة التقديرية فى الأدب، أن هشام الجخ سرق أبيات من إشعاره ونسبها لنفسه، بحجة أنها من التراث، والأدهى أنه عبث بها فغير وأضاف كلمات فأصبح الجرم جرمين.
أكد الشاعر هشام الجخ فى مداخلة هاتفية ببرنامج "مانشيت"، الذى يقدمه الإعلامى جابر القرموطى على قناة "أون تى فى"، أنه اعتذر لعبد الستارسليم فى جلسة صلح فى قنا، وقلت له إننى أخذت بعض إشعاره ولم أنسبها لنفسى، معتقداً أنها من التراث ولم أكن أعرف أنها تخصه، وقد وقع على ورقة يتنازل بمقتضاها عن القضية التى رفعها ضدى فى حالة اعتذارى له ونشر هذا الاعتذار فى الأهرام، وهو ما حدث، فلماذا يقول الآن إننى حرامى.

قطع لسان شاعر يمني من أنصار صالح


فاد مصدر أمني باليمن أن عناصر من أحزاب “اللقاء المشترك” اختطفوا شاعراً من أنصار الرئيس صالح وقاموا بقطع لسانه.

وحسب جريدة السياسة الكويتية فإن الشاعر وليد محمد أحمد الرميشي (26 عاماً), من أبناء منطقة القفر بمحافظة إب تعرَّض للاختطاف فجر أمس من قبل عناصر من أحزاب “اللقاء المشترك” في شارع تعز بالعاصمة صنعاء، وتم إسعافه إلى مستشفى الثورة للعلاج, حيث وقع هذا الحادث إثر قيام الرميشي بمهاجمة أحزاب “المشترك” في قصائد عدة بينها قصيدة وجدت معه أثناء نقله إلى المستشفى.

وبحسب الصحيفة فقد قال مصدر طبي إن ثلثي لسان الرميشي بُتر بآلة حادة، وإن الأطباء عجزوا عن إعادة الجزء المبتور لمرور أكثر من ساعتين على عملية البتر.

الأربعاء، مايو 04، 2011

قصائد عن ثورة "25 يناير" فى أمسية شعرية ب "وفد الفيوم"




 اليوم السابع/ رباب الجالي

أقامت لجنة شباب الوفد بمحافظة الفيوم أمسية شعرية بمقر حزب الوفد بعمارة الأوقاف وسط مدينة الفيوم، أدارها ميشيل ميلاد رئيس لجنة الشباب بحضور الأديب شحاتة إبراهيم عضو اتحاد كتاب مصر وعبدالكريم عبدالحميد عضو نادى الأدب بالفيوم وعدد من شباب الوفد وعبدالفتاح مغيب ممثل عن حركة فيومية التغيير ومحمد حمدى ممثلا عن ائتلاف شباب الفيوم.
ألقى محمد حمدى قصائده من ديوانه "نعى حبيبتى"، فيما ألقى عبدالكريم عبدالحميد عضو نادى الأدب بالفيوم قصيدة "الأحرف"، ثم ألقى قصيدة عامية بعنوان "رنين جرس"، وقام أحمد مجدى بإلقاء قصيدة للشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم بعنوان "كلب الست"، بينما سرد محمد صلاح أحد مصابى أحداث الثورة بالفيوم بعنوان "أنا مش أنا" و"الست دى أمى"، فيما عقب الأديب شحاتة إبراهيم على قصائد الشعراء.
وألقى عبد الرحمن محمود عضو الوفد قصيدة بعنوان "إنسان فى زمن الهوان" تتحدث عن أحداث ثورة 25 يناير، بينما ألقى الأديب شحاتة إبراهيم قصيدة عامية ألفها خلال وجوده فى ميدان التحرير أثناء الثورة بعنوان "ادى رجلك بوستها يا شارون" تتحدث عن النظام المصرى وعلاقته بإسرائيل، واتفق رئيس لجنة الشباب مع الأديبين شحاتة إبراهيم وعبدالحميد عبدالكريم على أن تكون هناك أمسية شعرية مرتين فى الشهر بمواعيد دورية، وأن يتم استضافة العديد من الأدباء فيها.

صدور رواية «الحية» للكاتب ياسر سليم



ديوان العرب / بقلم أشرف شهاب


صدر مؤخرا عن دار صفصافة للنشر رواية «الحية» للكاتب ياسر سليم في 173 صفحة من القطع المتوسط، وتقدم رواية "الحية" قصة صعود وسقوط ضابط بجهاز أمني عربي، الصعود المادي إلى مراتب السيطرة والجاه والمال والسقوط الأخلاقي والمعنوي والنفسي. وصدرت الرواية ضمن سلسلة "روايات صفصافة" التي اطلقتها الدار في ديسمبر الماضي وصدر منها حتى الآن 5 أعمال.

تقترب رواية «الحية» -وتنهل- من كثير من الحكايات الحقيقة في المنطقة العربية وكذلك تتعرض لتجاوزات ذلك الجهاز وأفراده، وهي لا تسميه ولا تسمي البلد التي تجري فيها الاحداث ولكنها تكاد تفصح عن اسمه وعن جريان الاحداث في مصر، والرواية تنبش أيضا في عقل ونفس هذا الإنسان الذي حولته ممارساته إلى كائن جديد، فلا هو قادر على الحب دون ريبة، ولا راض عما هو فيه، فكأنه ممثل لقول المتنبي “على قلقٍ كأن الريح تحتي”.

وتقدم الرواية -التي كتبت قبل أحداث ثورة 25 يناير ولم يكتب لها أن تنشر إلا بعدها- رؤية لممارسات ذلك الجهاز المخيف من داخل عقل ضابط بالجهاز، عقل تصطخب فيه المشاعر المضطربة تجاه محبوبة أكثر اضطرابا بالقلق المستمر حول المستقبل بالصور القاسية من ماضي الطفولة والمراهقة، تتفاعل كلها لتنتج قاتلا شغوفا ومحبا مجنونا وبقايا إنسان.

والمؤلف ياسر عبد المنعم عبد العال سليم ، من مواليد أسيوط بصعيد مصر العام 1974، خريج جامعة القاهرة العام 1996، يعمل صحفيا حيث يكتب في صحف مصرية وعربية، وشغل عدة مناصب منها رئاسة تحرير جريدة اللواء العربي، والمجلة الاقتصادية، ويكتب حاليا في صحيفتي نهضة مصر والعالم اليوم، ونشرت كتاباته الأدبية في صحيفة الشعب المصرية وعدد من المواقع والمنتديات الالكترونية، و"الحية" هي روايته الأولى.

عن صفصافة:

دار صفصافة للنشر مؤسسة خاصة مسجلة في القاهرة بدأت نشاطها خلال الربع الأخير من العام 2009، وركزت منذ انطلاقها على النشر في مجالات الآداب والعلوم الاجتماعية باللغة العربية.

انطلقت الدار بأفق عربي، تسعى من خلاله لتعزيز جسور الارتباط بين مراكز ثقافة لغة الضاد، وآفاق عالمية تهدف من خلالها لدعم مشروعات التواصل مع الثقافات الأخرى عبر الترجمة وغيرها من قنوات الحوار الحضاري، ولذلك قامت بنشر مجموعة من العناوين التي تتناول التاريخ والثقافة والسياسة بالمنطقة العربية لكتاب عرب ومصريين، وإن احتل النشر عن مصر مساحة أوسع بحكم تمركزها في القاهرة.

وقامت صفصافة بنشر 35 كتابا تتنوع بين الأدب (تصدرالدار سلسلة روائية شهرية باسم «روايات صفصافة») والعلوم الإنسانية، وركزت خلال العام الجاري على الكتب السياسية التي تتناول القضايا التي وضعتها الثورة المصرية في قلب دائرة المناقشات، مثل المسألة الطائفية والمنافسة الرئاسية المقبلة وطبيعة تكوين جهاز الشرطة في النظام السابق.

عدد ثوري جديد من مجلة "الكلمة"







محيط - خاص

لندن: صدر حديثاً العدد الجديد من مجلة "الكلمة" الالكترونية الشهرية التي يرأس تحريرها الدكتور صبري حافظ، وهو العدد الـ 49 الخاص بشهر مايو/ آيار.

يفتتح الناقد الدكتور صبري حافظ مواد العدد الجديد بدراسة معنونة بـ "استشراف الرواية المصرية للثورة" محاولة للإنصات للحظة تاريخية عميقة الدلالات، إذ لم تكن الثورة المصرية، ولا حتى بقية الثورات والانتفاضات العربية، مفاجئة لمن تابع الخطاب الأدبي العربي في العقود الثلاثة الأخيرة، فقد أرهص الأدب بتلك التغيرات، وقدم ملامح الأفق الاجتماعي والسياسي المسدود الذي كان لابد من الثورة عليه حتى ينفتح الأفق على أمل جديد، وعلى مستقبل جدير بهذه الأمة.

ومن جانبه يتقصى الباحث الفلسطيني نبيه القاسم في دراسته "ابراهيم نصر الله في قصائده القصيرة" جانبا مهما من جوانب التجربة الإبداعية للكاتب الفلسطيني، وتظل استقصاءات الباحث المصري حازم خيري في دراسته "أوهام بعضها فوق بعض!" والتي كتبت قبل اندلاع الثورات العربية مهمة بعد اندلاعها، كي نتأمل ما جرى في الماضي وننصت لدرس التاريخ، وكتب الباحث العراقي محمد علي النصراوي دراسة بعنوان "اكتشاف الحفيرة..في الفضاء الابستيمولوجي"، ويستعيد الناقد خير الله سعيد في ّذبول البنفسج" الشاعر العراقي الكبير مظفر النواب حيث تنشر الكلمة دراسة عن واحدة من أشهر قصائده التي يتغنى فيها بلوعة حبه الأبدي لوطنه العراق، أما الباحثة الجزائرية بهاء بن نوار فتقدم بحثا عن "زوربا اليوناني: من الكلمة الى الصورة".

في باب شعر، تقترح "الكلمة" ديوان الشاعر الفلسطيني نمر سعدي "رغوة الأحلام" والذي ضم مختارات من قصائد تنتمي لتجارب الشاعر في الحياة والكتابة، وحفل العدد بقصائد الشعراء: فرانسوا باسيلي "قصائد الثورة"، يوسف الأزرق "مثلما يتمزق الظل"، حكيم نديم الداوودي "تاركا ظله دخانا أبيضا"، عماد الدين موسى "فصول أخرى للسنة"، إبراهيم داود الجنابي "كيف لي أن أزعج النجوم بغيمة"، محمد علي الفارصي "حارقون إلى الأبد..أنتم؟".

في باب مواجهات، تتابع "الكلمة" نشر الحلقة الثانية من اللقاء الذي أجرته محررتها الكاتبة أثير محمد علي مع المستعرب الأسباني المرموق بدرو مارتينث مونتابث، أما الروائي الليبي محمد الأصفر فيقدم شهادة "لو يعلم شكسبير وأمين الريحاني" عن فصل النزوح في الثورات العربية الدامية، وعن بنية المشاعر العربية الفطرية السليمة.

أما باب السرد فيقدم كالعادة رواية جديدة معنونة بـ"المحاصر" للروائي الأردني محمد القواسمة، إلى جانب نص مسرحي للكاتب المصري علاء عبدالعزيز سليمان "حكايا لم تروها شهرزاد"، إضافة لنصوص للمبدعين: محاسن الحمصي "من وحي التغيير"، محمود سعيد "أغاني البحر"، محمد أنقار "عين شكوح"، محمد مصدق زايد "العجز"، محمد فاهي "قصص قصيرة جدا".

في باب النقد، يكتب الأكاديمي اللبناني أسعد أبو خليل عن "الثورة العربية المضادة: هجمة آل سعود"، وينقل لنا الباحث السوري صبحي حديدي في "الشهيد السوري ومذيع العربية الهوليودي" شهادة الأب في حضرة جثمان ولده المسجى الشهيد المعتز بالله الشعّار، الذي قتله رصاص استبداد ذئبي. أما ميشيل كيلو فيتناول من زاوية أخرى في "محاصرة ووأد الفتنة" المخاطر التي تتهدد سوريا بتلبية مطالب الشعب المحقة والإصلاح، خاصة وأن قهر دعاة الفتنة لا يكون بتقويض الحياة الوطنية بالسياسة أو بالعنف، بل بكسب الشعب بالإصلاح وبعملية تجدد تاريخية.

وإلى جانب شهادة الكاتب كاظم جهاد في "أجسادهم أرض ثانية"، يكتب الباحث المغربي سعيد بوخليط في "النت والثورة والغرب"، وفي مقالته "حبائل القدامة" يقدم الباحث التونسي مصطفى القلعي وجهة نظر لغوية وتاريخية فيما يتعلق بعبارة "المرأة نصف المجتمع"، فيما يتناول الباحث المغربي خالد البقالي القاسمي في "المجد لخشبة المسرح" مفهوم الفعل المسرحي بمختلف وجوهه، وينتهي الباحث العراقي نضير الخزرجي في "البحور الخليلية تخترق وديان الصراعات الإقليمية" على أهمية الكلمة، في حين يقارب الناقد المغربي فريد أمعضشو منجز الفنانة التشكيلية السعودية ليلى جوهر .

وتقترح علينا محررة الكلمة، الباحثة أثير محمد علي، في باب علامات "شهداء السادس من آيار والمسرح" كولاجا من الأخبار الصحفية، تلقي ما يشبه فلاشات ضوئية تبرهن بمجملها على انخراط شهداء السادس من أيار 1916، في كل من بيروت ودمشق، في ممارسة الفعل المسرحي.

ويفتتح الباحث والمترجم المغربي أنور المرتجي باب كتب بـ "القوس والفراشة: سيمياء الحواس"، ويشركنا الباحث المغربي أحمد بلخيري في مشاهدته المسرحية "رسالة الحسن الوزان المسرحية" ، ويقارب الكاتب المصري في "محنة التوق في "موجز النشرة" مجموعة قصصية لكاتبة وحقوقية سعودية، بينما نتعرف مع الناقد شوقي عبدالحميد يحيى في "خيانات غير شرعية" على نص روائي جديد ينتمي لجيل جديد من الروائيين المصريين.

وإلى جانب شهادة عميقة للمبدع الفلسطيني مراد السوداني عن "يوسف الخطيب" أحد الأعلام الفلسطينية الكبرى، يقربنا الشاعر المغربي محمد العناز من مفهوم السلم غير المكتمل: نظرية وممارسة لثقافة السلم من خلال كتاب أسباني صدر حديثا.

بالإضافة إلى ذلك تقدم المجلة رسائل وتقارير و"أنشطة ثقافية"، تغطيان راهن الوضع الثقافي في الوطن العربي. لقراءة هذه المواد اذهب إلى موقع الكلمة في الانترنت:

http://www.alkalimah.net

صور الديكتاتور في عدد "الثقافة الجديدة"








محيط - خاص

القاهرة: صدر حديثاً عدد مايو من مجلة "الثقافة الجديدة" التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة متضامنا مع الثورات العربية وموثقا لشهادات الثورة المصرية فى كل محافظات مصر، ومتضمنا أول ملف عن الثورات المصرية المنسية عبر العصور، وأخر عن صورة الديكتاتور فى الأدب، إضافة إلى أول مبادرة للحوار بين التيار السلفى والحركة الثقافية يقدمها الشيخ محمد حسان وحوار مطول مع الناقد الكبير د. جابر عصفور.

يبدأ العدد بملف موسع بعنوان "مصر هبة الثورة" يضم دراسات تاريخية لتوثيق الثورات المصرية أعده الأديب مدحت صفوت محفوظ، ويضم دراسة بعنوان "الحراك الإجتماعي نهاية الدولة القديمة" للدكتور صبحى عطية يونس، وآخر بعنوان "الثورات الشعبية فى مصر الإسلامية" لراندة صفوت، وقراءة فى كتاب "خروج المصريين على الخلفاء والسلاطين" لأحمد إبراهيم الشريف، ودراسة "مصر رصيد لا ينفذ من الثورات" لرزق النورى، وأخرى بعنوان "ثورة 1935 الثورة المنسية فى الذاكرة الوطنية" لعمرو عبد المنعم، وقراءة فى "ثورة البشمور" تقدمها الدكتورة زبيدة عطا، وترجمة لدراسة حسام الحملاوى عن "انتفاضة 1977" من اعداد محمد عبد النبى، و"تحليل لثورة 25 يناير الرؤية والقوى والمستقبل" لعبده ابراهيم على ومحاولة لفهم "لماذا لا يثور المصريون" يقدمها طه عبد المنعم.

يضم العدد ملفا أخر بعنوان "خريف الديكتاتور" يرصد صورة الحاكم المطلق فى الأدب من إعداد أحمد عبد اللطيف، ويتضمن أحدث مقال لأديب أسبانيا الأشهر خوان غويتسيلو عن القذافى بعنوان "الدولة وأنا"، ودراسة للدكتور حامد أبو أحمد بعنوان "ماريو بارجاس يوسا وأدب الديكتاتور فى أمريكا اللاتينية"، وخطاب رئيس الدومينيكان ليونيل فرناندث الذى أعلن فيه رفضه البقاء حاكما للأبد من ترجمة الدكتور على المنوفى وأخيرا دراسة عن صورة البطريرك العربى لمصطفى رزق.

حوارات عدد مايو تفتتح بحوار موسع مع الناقد الدكتور جابر عصفور يستعرض رأيه فى ثورة يناير وملاحظاته عليها ومشاركته فى وزارة شفيق وصعود تيارات الاسلام السياسى فى مصر مؤخرا، يعقبه استطلاع موسع لتغريد الصبان بعنوان 60 يوما على طريق الإصلاح وحوار موسع مع الشيخ محمد حسان يشرح فيه حدود دور التيار السلفى ويكشف العديد من محاولات الوقيعة بينه وبين الحركة الثقافية فى مصر ويعلن بوضوح تأثيم كل من يسعى لتغيير ما يراه منكرا بالقول أو اليد مؤكداً أن هذا من صلاحيات الحاكم فقط.

يتضمن العدد استكمالا لملف الشعب أراد الحياة الذى يوثق شهادات الأدباء ويتضمن ترجمة لمقال كارين بروكس "الدروس الإندونيسية لمصر ومقال "لماذا تقدم الأخرون وتخلفنا نحن" لمحمد زهدى ودراسة للدكتور أيمن بكر بعنوان "الخطاب الإعلامي الذى مهد للثورة عبر تزييفه للواقع" .

إضافة إلى شهادة الفنان رضا عبد العزيز "المحلة الكبرى أيقونة الثورة"، وعصام ستاتى "لوحات على جدار الوطن"، وسهى زكى "عذرا ايها الأطباء النفسيون"، وأحمد رشاد حسنين "الثقافة الجديدة فى ركاب الثورة"، وابراهيم عبد المعطى "بناء مستقبل مصر"، وتقدم الزميلة أمانى صالح رصدا لحوارات اليابانيين بعد الزلزال.

باب "إضاءة" من جديد احتفى بالمبدع سعد الدين حسن بملف بعنوان "حالم أوجعته الأسئلة" من إعداد الروائي ممدوح عبد الستار، ويضم حوارا مع سعد الدين حسن، وبحث بعنوان فى مديح العازب الأخير لحسن خضر، ودراسة بعنوان "عطر هارب أم جمال شارد" للدكتورة فاتن حسين وبورتريه من إعداد ممدوح عبد الستار بعنوان "العشق والتوحد" ودراسة بعنوان "عدم التواصل" يقدمها فؤاد حجازى ولجنة لشريف رزق.

ويقدم باب "الدراسات" مقال الناقدة الدكتورة عفاف عبد المعطى "صناعة الإرهابي" عن رواية "أبو عمر المصرى" لعز الدين شكرى، وقراءة حسين عيد لرواية "قوم جولاى" لنادين غورديمر بعنوان "لا يمكن أن يستمر طغيان القلة"، ودراسة الدكتور غالى شكرى "الجمال فى مقابل العدالة".

وتقرأ في باب "إبداعات": "سرير الذكريات" للشاعر أحمد فضل شبلول، و"حارس سيدة" للدكتور عبد الرشيد الصادق محمودى، و"غرفة فى سحابة" لإبراهيم محمد ابراهيم، و"يوميات يناير" لسمير درويش، و"أيتها العاشقة سلام عليك" لأحمد زرزور، و"مقبرة الغزاة والطغاة" للدكتور حسن فتح الباب، و"ميدان الثورة ناجانى" لفاتن شوقى على، وكان يوما للدكتور مصطفى رجب، و"ثورة رجال" نبيلة الفولى، و"الخوف" ماهر مهران، و"افرحوا بالنور" لمفرح كريم.

ويقدم باب "الكتب" قراءة لمشروع محمد عابد الجابرى لفضح رواسب الإستبداد السياسى يقدمها سعيد نوح، وعرض لكتاب "اللاهوت العربى" ليوسف زيدان تقدمه شيماء أحمد.

إضافة إلى باب "قادمون" الذى يقدم إبداعات مدحت سمير وعلى حسان وسحر فتح الله وجمال حسن وسامح السيد شعير وجهاد التمساح، وإطلالة على معرض "هنا القاهرة" لفريد فاضل من إعداد فيصل الموصلى وباب "أنا والفيس بوك وهواك" للشاعر هشام صباحى عن الشيخ إمام الميت الذى غنى خلفه الأحياء.

يذكر أن هيئة تحرير مجلة الثقافة الجديدة مكونة من عمرو رضا رئيسا للتحرير، وناصر عراق مدير للتحرير، وهشام أحمد نائب رئيس التحرير و مصطفى سليم سكرتيرا للتحرير.

والمدير الفني للمجلة الفنان والمخرج الصحفي إسلام الشيخ ، والجرافيك والغلاف الأمامي والغلاف الأخير لوحات الفنان الدكتور فريد فاضل من تصميم الفنانة رنا عمار، ويرأس مجلس الإدارة الشاعر سعد عبد الرحمن رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة.

كتاب مجهول للجخ فى الأسواق والشاعر ينفى معرفته به










وكالة أنباء الشعر/ صحافة

ظهر مؤخراً فى المكتبات وعلى الأرصفة لدى الباعة الجائلين كتاب بعنوان "أمير الشعراء.. هشام الجخ.. هويس الشعر العربى"، ومرفق معه أسطوانة صوتية مسجل عليها مجموعة من القصائد ألقاها الجخ بصوته فى مناسبات وأماكن مختلفة.



الكتاب من إعداد رابطة محبى الشعر العربى، وهو عبارة عن مجموعة قصائد مجمعة للجخ، وجاء خالياً من رقم الإيداع والتسجيل ولا تتصدره مقدمة وغير معلوم الجهة الناشرة له.



والكتاب يحوى 39 قصيدة من بينها "جحا، البغبغان، نادية، أباتشى، قطر الغلبانين، مش كفاية، ما بتحلش، انسحبوا، على ذكر آل النبى، أيوه بغير، نانا، إيزيس، الجدول، آخر ما حرف فى الطوراة، شيماء يا مكة، تلت خرفان، اختلاف، قالولك ومكنش هناك" وغيرها.



وبسؤاله نفى الشاعر هشام الجخ معرفته بالكتاب، قائلاً إنه لا يعرف الرابطة التى أعدته ولم يره من قبل

الثلاثاء، مايو 03، 2011

مثقفون عرب يتبنون حملة لمقاطعة صحيفة "أخبار الأدب"



أصدر عدد من المثقفين المصريين والعرب، بيانًا أعلنوا فيه مقاطعتهم الكاملة لصحيفة أخبار الأدب، والتي تصدر عن مؤسسة أخبار اليوم، سواء بالكتابة فيها أو كمصادر للأخبار، وذلك تضامنًا مع محرريها المضربين عن العمل، واحتجاجًا منهم على ما وصفوه بالتراجع المهني البالغ الذي حل بالصحيفة في عهد رئيس تحريرها مصطفى عبد الله.

وبحسب بيان أعلن الأدباء رفضًهم لتجاهل كل من مؤسسة أخبار اليوم ومجلس الوزراء المصري مطالب المحررين المشروعة، و أكدوا تضامنهم مع المحرررين المضربين "تأييدًا لرغبتهم في اختيار رئيس تحرير جديد يحافظ على مكانة الصحيفة الأدبية الوحيدة في العالم العربي، ويحمي خطها التحريري وموقعها كمنبر لحرية الإبداع " على حد وصف البيان.

ووقع على البيان عدد من المثقفين العرب والمصريين من بينهم: سعدي يوسف، أحمد فؤاد نجم، إبراهيم أصلان، خيري شلبي، علاء الديب، محمد البساطي، رءوف مسعد، رشيد بوجدرة- الجزائر، محمد برادة – المغرب، محمد بنيس – المغرب، بول شاوول- لبنان، عادل السيوي، نبيل عبد الفتاح، صبحى حديدى- سوريا باريس، حسن نجمى- المغرب، د.خالد فهمي، عبد المنعم رمضان، سعيد الكفرواي، بلال فضل، محمود الورداني، سمير جريس، جميل عطية إبراهيم، شريف يونس، د. محمد بدوي، مجدى أحمد علي، على بدرخان.

يأتي البيان تزامنا مع المسيرة الاحتجاجية التي ينظمها محررو أخبار الأدب، بعد ظهر اليوم، من مؤسسة أخبار اليوم متجهين إلى مقر رئاسة الوزراء لتقديم مطالبهم إلى الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء.


بوابة الاهرام

100 كاتب يعلنون تأييدهم لرئيس تحرير أخبار الأدب والمحررون المعتصمون يؤكدون على موقفهم ويعلنون عن مسيرة لهم إلى رئاسة الوزراء




وكالة أنباء الشعر- القاهرة- ولاء عبدالله

أصدر أكثر من مائة شاعر وقاص وروائى وناقد ومفكر مصرى من أعضاء اتحاد الكتاب بياناً بالقاهرة، يحددون فيه موقفهم من جريدة "أخبار الأدب" خلال الفترة الراهنة والتي يتولى فيها الكاتب والناقد مصطفى عبدالله مسئولية رئاسة تحريرها وجاء في البيان الذي تلقت الوكالة نسخة منه أنه من منطلق مسئولية أعضاء اتحاد كتاب مصر عما يجرى على الساحة الإعلامية، وما يحاك ضد جريدة "أخبار الأدب" فى عهدها الجديد، الذى جاء مواكباً أحلام الأدباء الذين يمثلون أطياف الشعب المصرى وأمتهم العربية، من خلال محاولات البعض من الموالين للمرحلة السابقة.. التى قادها من قام الشعب ضدهم بثورته المباركة فى يناير 2011.. ولأننا على وعى بالثورة المضادة لإجهاض المنجزات المتحققة والمرتقبة فإننا، أعضاء اتحاد كتاب مصر، فى يومنا هذا 29/4/2011 وهو يوم انعقاد الجمعية العمومية للأعضاء، ويوم انتخاب مجلس إدارة جديد يلبى طموحات أعضاء الاتحاد.

واشار الموقعون على البيان أنهم قرروا مساندة وتأييد انطلاقة جريدة "أخبار الأدب" فى توجهاتها الثورية التى واكبت أحداث الثورة المصرية والثورات العربية مواكبة مستنيرة وجريئة تنم عن حس وطنى وقومى يعكس تطلعات المواطنين والأدباء، التأكيد على أن الأعداد التى ظهرت حتى الآن من الجريدة، هى وثائق أدبية وتاريخية مهمة لتوثيق هذه المرحلة من خلال النصوص والمقالات والتحليلات والأخبار، مناشدة السادة المسئولين دعم استمرار الجريدة والنهوض بها، وتوفير الإمكانات المادية والفنية والبشرية لأداء مهمتها الجليلة، حيث إنها نافذة حرة وشعبية للنشر وإبداء الرأى.

وأعلنوا مناشدتهم مجلس الوزراء، ومجلس إدارة مؤسسة "أخبار اليوم"، محاسبة كل من يحاول تعطيل هذه المسيرة بما يتناسب مع القانون فى هذا الشأن.

ويشير البيان إلى تقدم الأعضاء بالتحية لرئيس تحرير جريدة "أخبار الأدب" الجديد، لما أتاحه للشباب من فرص نشر محترمة مكنتهم من التعبير عن ذواتهم، والتلاحم مع نبض الشارع المصرى، وهو ما دعا إلى تكريمه وتكريم الجريدة من قبل الكثير من المؤسسات الثقافية والإعلامية باعتباره رئيس تحرير مرموقاً، وصاحب خبرة كبيرة فى مجال الصحافة الأدبية على امتداد أكثر من ثلاثين عاماً، ولذلك كان من الأمانة دعمه ومساعدته.



وقد وقع على البيان مائة كاتب من أعضاء الاتحاد منهم :" سمير عبد الباقى، عز الدين نجيب، د. علاء عبد الهادى، محمد آدم، د. حامد أبو أحمد، محمد السيد عيد، يوسف الشارونى، د. حسن طلب، د. عبد الناصر حسن، د. أسامة أبو طالب، عبد الوهاب الأسوانى، أحمد عنتر مصطفى، حسن توفيق، أحمد سويلم، د. مدحت الجيار، حسين القباحى، عزت الطيرى، شوقى بدر يوسف، عبد الغنى داود، عصام الغازى، د. مرعى مدكور، خالد السروجى، محمد جبريل، مفرح كريم، د. جمال رحيم، ماهر حسن، على عطا، طاهر البرنبالي، د. شريف الجيار،د.يسري العزب، د.جمال التلاوي، د. محمد أبو دومة، بشير عياد، منير عتيبة، عماد غزالي، أحمد ماضي،….".

هذا ويأتي البيان في الوقت الذي أعلن محررو أخبار الأدب تصعيد الأمر والتحرك في الثانية عشر ظهر الثلاثاء 3 مايو من أمام أخبار الأدب في مسيرة لمكتب رئيس الوزراء مع عدد كبير من الكتاب المناصرين لهم والذين سبق أن أعلنوا مواقفهم في بيانين سابقين.

وقد أكد طارق الطاهر مدير تحرير أخبار الأدب وأحد الصحفيين المعتصمين على أن تحركهم لم يأتي ردا على بيان الكتاب المؤيدين للكاتب مصطفى عبدالله رئيس التحرير، ومشيرا إلى أن البيان لا يعبر عن رأي الجمعية العمومية لاتحاد الكتاب كما ظهر في البيان وإنما هم مجموعة كتاب يجمع بينهم أنهم من ضمن أعضاء اتحاد الكتاب الذي يزيد على ثلاثة آلاف كاتب.

ويضيف الطاهر في تصريحه لوكالة أنباء الشعر أنهم سيتجهون لرئاسة الوزراء ليؤكدوا لرئيس الوزراء والمجلس الأعلى للقوات المسلحة ولرئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم على موقفهم الذي سبق وأعلنوا عنه في بيانهم.


الأحد، مايو 01، 2011

تمتمات من رحيق العشق...... قصيدة للشاعر الدكتور / محمد ربيع هاشم


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأعلم أنني أدركت النهاية
حينما أيقظني هذا الصباح شبح سقيم
أطل بقرنيه السوداوين
وشد حبالا من السماء
وأسقطها على الأرض
فانفرط العقد الماسي
وتزحلقت الأقدام على الأرض الزلقة
كانت كل الوجوه عابسة
والشخوص عابثة
وكنت أركن هناك على صغحة البحر
أتأمل أمواج السحر
والموت
فأرى الشبح السقيم يركلني
بقرنية السوداوين
ويحفر في الرمل جبا عميقا
ثم يتركني في غياهبه
أحاول أن أعرف كيف سقطت هنا
وكيف جئت هذا الجب
بتراثي القديم
ولم أستند إلى ركن شديد يعصمني من الخوف
حينها أدركت النهاية
حين علق الأمل
بين الطلل والاستشراف

*********
حبيبتي التي أعرفها لا تجرحني
وحين يشتد ظمأي لا تذبحني
حبيبتي التي أحبها تشتاقني
كعصفورة تهب فرخها غذاءها الأخير
ثم ترحل صامتة
دون حتى أن تلوِّحَ بسبب هزيمتها
أو سند فرحتها
حبيبتي التي أعشقها
تلتقيني كل لحظة على شاطئها
وتطعمني طعم التوتر
وتشعلني بين الغيم والأرض
ثم تسكنني محارتها قبل الغروب
حبيبتي التي أعشقها تعرفني
وتحبني
وتعشقني
أسكنها روحي
وأطعمها جسدي
وأقابلها كل ليلة بين الحلم
وبين النجوى
حتى نستسلم معا لصباح
آتٍ جديد
***********
قلبي ملآن بالأمل
وروحي تتطاير حول احتراق الورق
كأنني درويش بلا ذلل
أو كأني شعاع ضوء يحتال ويخترق
***********
كرحلة بيني وبين الوجع
أحببتها
وعشقتها
فوجدتها
لا تعرف كيف تأتيني كل مساء
برائحة الياسمين
وطعم التفاح
فاشتهيتُ وجعي
والتزمت الصمت
***********
الآن أشعر بالوحدة
والغربة
أشعر بالفرق بين تنفسها
وتنفسي
وبين تنفسنا معا
أحمل كل لحمي ودمي
ممزقا كل الأوراق
وأحاول أن أكسو اللحم والدم
بحبر من صبر
قبل وداعي الأخير
***********
أحبك
قوليها
أحبك
قوليها
أحبك
قوليها
حين نَطَقت بها
كانت الحروف تصعد خلف التلال
وتشق السماء
وتسقط مطرا ناعما
فنعرف سر الوجود
*************
بقميصها الأسود الساتان
تزينت
فقبلتها
فأحست بدوخة
وتعرى صدري من جديد
صخرة في وجه الريح
*************
أيتها الحبيبة
طوفي
واقتلي خوفي
وأطعميني لحظة عشق واحدة
من غير لوعة
أو تردد
فما نحن إلا بعض روح
وما عشقنا إلا يمامة بيضاء
تحلق على بحيرة شاسعة
لا هي لامست الماء فارتوت
ولا هي لامست الغيم فغابت

ماذا قالوا عن انتخابات اتحاد الكتاب ؟ كنز وبيبسي . وتهاني للخاسرين . ويا خيبتك يا ام حسن وام حسين

كثرت ردود الافعال عقب انتخابات مجلس ادارة اتحاد كتاب مصر التي جرت الجمعة بمسرح السلام والتي اسفرت عن فوز محمد سلماوي برئاسة المجلس 
مدونة صبري رضوان رصدت بعضا من ردود الافعال التي وردت علي الموقع الاجتماعي الفيس بوك



دكتور حسام الزمبيلى
تحليلى لانتخابات اتحاد الكتاب
أولا قانونيا: هناك شبهة حول مدى صحة فرز صندوقين فى غرفة ضيقة بالاعلى مع وجود حد أدنى من المراقبة -اذا وجدت- وبدون اعلام وتخطيط مسبق لعمليةالنقل والفرز والاشراف
ثانيا اداريا: غرفة التصويت تشبه قاعة الامتحان عشرة دكك، التصويت مكشوف أمام كل الحاضرين بالقاعة وهذا يفتح المجال للمجاملة والتأثير الخارجى. يا سادة لا بد من وجود غرفة تصويت فردية عليها ساتر أسود، وليس قاعة تصويت..انها مسخرة!!!!!!!!ه
ثالثا: أخلاقياً: وهذا أصعب المعايير فى الحكم والسيطرة، لانه يتطلب وعيا من كتابنا، وهذا الوعى افتقدناه -وللاسف - وبشدة. اذا افتقد كتابنا الوعى ....فماذا عن عامة الشعب....لكِ الله يا مصر
رابعا: ثورياً: هل يحق لمن كتبوا أشعاراً ومديحاً للنظام البائد وأزلامه أن يترشحوا ... وأن يتجحوا بطريقة أو بأخرى ويمثلوا مجلس ادارة ثورة اتحاد الكتاب؟؟؟؟؟

وحيد وصفى محمد السعيد
خرجت من تجربة الانتخابات بأصدقاء جدد مثل فتحى عبد السميع و صلاح معاطى و عطيات ابو العينين و الأمير أباظة ، و هؤلاء يمثلون لى مكسبا يفوق رئاسة مجلس إدارة العالم !!
منذ 21‏ ساعة · · · الاشتراك
محمد عبد القوى حسن
تحية شكر واجلال وتقدير لكل من ساندونا فى انتخابات اتحاد الكتاب وانتهز هذه الفرصه لكى اوجه التحيه للزملاء الادباء من اعضاء جمعية مبدعى مصر الذين كان لهم دور كبير فى مساندة الدكتور جمال التلاوى بالفوز الكاسح فقد حصل على المركز الثالث فى ترتيب الاصوات تحياتى لكم
السبت · · · الاشتراك






    • اضغط Shift+Enter لبدء سطر جديد.

  • بهذه الصدارة التى لا تبشر بأى شيء وإنما تنذر بكارثة أود أن أهنئ الخاسرين لأنهم كسبوا أنفسهم، ولكن لا بأس أن نشير إلى أن نتيجة انتخابات اتحاد الكتاب بها العديد من الأسماء التى اتفق الجميع عليها وهى الأسماء التى نعول عليها وننتظر منها الكثير وأعتقد أنهم أغل...بية، إن شاء الله، ولكن الملفت للنظر فى النتيجة هم أعضاء الصدارة وأخص بالذكر الاسمين المشار إليهما فى مقدمة الكلمة، هل مصر ما زالت تثق فى هذه الوجوه هذه الثقة العمياء، هل قامت الثورة ليتقدم الشاعر محمود بطوش مسيرة اتحاد الكتاب؟ هل قامت الثورة ليرتفع مؤشر الطيبة والخيبة إلى هذا الحد الذى ينذر بكارثة لا يمكن لنا أن نتكهن بعواقبها؟ مصر مليئة بالوجوه الشابة التى يمكنها أن تقود دفة اتحاد الكتاب، ومصر حبالة وولادة، ومصر لن تنضب الشعارات التى مزقت رادارات أبداننا، أين شباب مصر من هذه الصدارة الغريبة التى لم أتمكن إلى الآن من تبريرها لنفسى على الأقل؟ القائمة كانت طويلة وكنت أجزم أن هذه القائمة الطويلة لا يمكن لها أن تفرز أكثر من 29 شخصا يمكن أن نثق بهم ويمكن أن نأتمنهم على اتحاد كتاب مصر لقيادته إلى بر آخر غير الذى تبلد عليه وتجمد عنده، ولكن الصدارة جاءت بما لا يبشر ولا يدعو إلى الطمأنينة، أنا لا أذم أحدا ولكنها لحظات المكاشفة التى يجب أن نعيشها جميعا ولو للحظات أنا من هنا على أتم استعداد لذكر بعض الأسماء الواردة وذكر مساوئها فردا فردا وأقسم للجميع -وأنا لست وصيّا إلا على نفسى- إن لم تلتزم هذه الفئة -وأقصد من تصدروا القائمة دون أى مبررات- بمطالب الصغير قبل الكبير وتنفيذها على أكمل وجه والأخذ فى الاعتبار ما ذكر من محاسن فى برامج الذين لم تمكنهم الصناديق من النجاح فإن ساحة الاعتصامات ما زالت مفتوحة والمحاكم ليس فيها كبير أو صغير يمكن أن نهدهده الاتحاد ليس حكرا على أحد وأنتم ضيوف على هذه الكراسى فالتزموا أثابكم الله وأكرر التهنئة لمن نجح وهو يستحق النجاح بالفعل، وهم فئة نكن لها كل الاحترام أم الصدارة فأكرر علامات استفهام كثيرة وربنا يستر أما الخاسرون فأقول لبعضهم المعركة لم تنته فمعركتنا للأفضل دائما والقماشة الحلوة أكيد ما بتبهتش فى الغسيل ومازال النيل يجرى وطول ما أنت طبال وأنا زمار لا بد نتلاقى إن شاء الله
    اليوم على قناة النيل للأخبار ، فوز محمد سلماوي برئاسة الاتحاد ، خبر عجيب جدا ، وغريب إلا إذا كنا لا نعلم شيئا عما يدور في الكواليس
    منذ 17‏ ساعة · ·


    من طرائف انتخابات اتحاد الكتاب بينما كنت أهم بدخول غرفة التصويت للأدلاء بصوتي .. رأيت أحد الاصدقاء يخرج من الغرفة بعد أن أدلى بصوته .. فسألته : هل أعطيتني صـوتك ؟ .. فأجاب بحماس : طبعا .. طبعا ، فقلت : أنا خايف تكون بتكذب عليا .. فأجاب بانفعال : والله العظيم تلاته أعطيتك صوتي . وبالطبع كنت واثقا من أن صديقي يكذب .. لأنني ببساطة لم أكن مرشحا في الانتخابات أصلا .
    الشكر كل الشكر للأحبة والأصدقاء الزملاء الذين أحاطونى بدفء مودتهم بالأمس أثناء انعفاد أول جمعية عمومية بعد ثورة 25 يناير، وإننى لفى غاية الامتنان لهم، ولسانى وقلمى يعجزان عن التعبير عن شعورى نحوهم، فما ابتغيت من عدم ترشبح نفسى لهذه الدورة إلا البرهنة على أن التطبيق العملى يفضل مرات ومرات القول المجرد، فإذا ما كنت أومن بالديموقراطية و...أدعو إلى قصر عضوية المجلس على دورتين، فلماذا لا أطبق ما أنادى به على نفسى؟.. ولماذا لا أترك المجال لغيرى؟.. ولماذا لا أتمثل روح الثورة الشابة واتيح الفرصة للشباب. الشكر كل الشكر لكم يا أعزائى، ولعلى خارج المجلس أكون أكثر نفعاً منى بداخله، وتمنياتى بالتوفيق لكم وللمجلس الذى اخترتموه.مشاهدة المزيد

فتح باب التسجيل في جائزة " الشيخة منال للفنانين الشباب "




وكالة أنباء الشعر/ وكالات

تحت رعاية حرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة مؤسسة دبي للمرأة .. أعلنت " جائزة الشيخة منال للفنانين الشباب 2011 " للفنون الجميلة عن بدء تلقي طلبات الاشتراك فيها.

وتسعى الجائزة منذ إنطلاقها عام 2006 إلى تشجيع وتكريم الفنانين الشباب المتميزين في الدولة حيث تجد رواجا بين طلاب الجامعات دارسي الفنون الجميلة والتصميم والوسائط المتعددة " ملتيميديا ".

و تفتح الجائزة أبوابها للمواطنين والمقيمين في الدولة من الذكور و الإناث ممن تتراوح أعمارهم بين / 18 / إلى / 30 / عاما على أن لا يكون الفنان قد أقام أي معرض منفرد من قبل فيما تمنح الجائزة للفائزين الشباب فرصة كبرى لإقامة معرض منفرد لأعمالهم الفنية ولأول مرة.

و تشتمل الجائزة على ثلاث فئات الأولى " الفنون الجميلة " وتضم أعمالا بالألوان الزيتية والمائية و " الباستيل " و الحبر والنحت إضافة إلى السيراميك والرسم على الزجاج والطباعة والحفر والوسائل المختلطة.

أما فئة " التصوير الفوتوغرافي " فتشمل التصوير بالأبيض والأسود والتصوير الملون شريطة أن تلتقطها عدسة الفنان بأقل التعديلات الرقمية الممكنة وأن تطبع على أطباق مسطحة سواء من قماش أو حرير أو ورق أكريليك.. فيما تشمل فئة الوسائط المتعددة " ملتيميديا "على الفنون الرقمية " الديجيتال " وفن الفيديو.

ويوجد إضافة إلى الجوائز الرئيسية " جائزة اختيار الجمهور" التي يتم التصويت عليها عبر الموقع الإلكتروني للجائزة حيث يفتح باب التصويت عبر الموقع بعد إعلان الأعمال المرشحة التي إختارتها لجنة التحكيم.

وأعربت منى بن كلي المدير التنفيذي في نادي دبي للسيدات في تصريح لها بهذه المناسبة عن سعادتها بتنظيم النادي لجائزة الشيخة منال للسنة السادسة على التوالي .. منوهة بأن الجائزة لعبت دورا أساسيا في توجيه المشهد الفني في الدولة وتحفيز الفنانين الواعدين نحو مزيد من الإبتكار والإبداع.. لافتة إلى نجاحها في استقطاب مواهب متميزة.



وأكدت ثقتها في أن عدد المشاركين في الجائزة سيزداد خلا السنوات القادمة حتى تعم فائدتها على أكبر عدد من الفنانين الناشئين .. مشيرة إلى أن الجائزة تقدم لهؤلاء الفنانين كل الدعم وتسلط عليهم أبرز الأضواء.

وأضافت أنه يمكن التسجيل في الجائزة عبر الموقع الإلكتروني لها وعلى الراغبين بالتسجيل من المهتمين متابعة التعليمات على الموقع وملء استماراتهم علما بأن آخر يوم لملء وتسجيل الإستمارة هو 30 نوفمبر 2011.

وأوضحت أن لجنة التحكيم التي تضم كبار الفنانين وصناع الفن المرموقين على الساحة الفنية المحلية والدولية ستتابع كل الأعمال التي سيتم التقدم بها وستقوم اللجنة بإنتقاء /50/ عملا فنيا ليتم عرضها في معرض يتبع إعلان أسماء الفائزين بجائزة الشيخة منال للفنانين الشباب والذي سيتم خلال حفل توزيع الجوائز في شهر يناير 2012.

جدير بالذكر أن عدد المشاركين في " جائزة الشيخة منال للفنانين الشباب " العام الماضي بلغ حوالي /300 / متقدم من / 12 / جنسية مختلفة ما يعكس الإهتمام بالفن في مجتمعنا والدور الذي تلعبه الجائزة في ترسيخ وإبراز الفن كركيزة رئيسية لكل دولة.



النتيجة النهائية الكاملة لانتخابات اتحاد كتاب مصر


  • م/ الاسم /المجموع
  •  
  • 96 محمد بدوي مصطفي 27
  • 95 علي محمد سالم سليمان 43
  • 94 فوزي عبد الله 48
  • 93 مجاهد توفيق الجندي 56
  • 92 تاج الدين محمد 59
  • 91 أحمد فؤاد درويش 70
  • 90 عادل الخطيب 70
  • 89 عصام محمد الغازي 72
  • 88 محمد محمد البكري 78
  • 87 محمد علي التمساح 79
  • 86 محمد ابراهيم مصطفي 81
  • 85 إبراهيم محمد علي 84
  • 84 أحمد زكي عمارة 86
  • 83 رفعت محمد السيد 91
  • 82 مصطفي محمود يحيي 93
  • 81 سمير مصطفي فراج 95
  • 80 محمود عبد الحليم 95
  • 79 مني عوض خليفة السيد 95
  • 78 وحيد وصفي 96
  • 77 إبراهيم حلمي حسن 103
  • 76 ثريا عبد البديع محمد 103
  • 75 صابرين الصباغ 108
  • 74 محمد علي عبد العال 110
  • 73 سعيد عبد المقصود 113
  • 72 محمد ثابت عز الدين 119
  • 71 عماد الدين عيسي 121
  • 70 مختار عطية 124
  • 69 فوزية حسن الاشعل 128
  • 68 عبد الرحمن الوصيفي 131
  • 67 محمد يونس 134
  • 66 زينب أبو النجا 135
  • 65 عطيات أبو العنين 135
  • 64 زكي سالم 136
  • 63 محمد حسني توفيق 140
  • 62 حسام الزمبيلى 147
  • 61 فاطمة الزهراء فلا 149
  • 60 مجدي يوسف اسكندر 151
  • 59 فاروق عبد الله 154
  • 58 جلال علي عابدين 157
  • 57 صلاح معاطي 158
  • 56 وفاء أمين منصور 159
  • 55 فتحي عبد السميع 160
  • 54 شرقاوي السيد حافظ 165
  • 53 هاني قطب الرفاعي 166
  • 52 عادل النادي 168
  • 51 جمال أحمد العسكري 170
  • 50 زينهم السيد البدوي 173
  • 49 محمد السيد عيد 175
  • 48 السيد حافظ علي رجب 176
  • 47 نجوي عبد العال 178
  • 46 خالد أحمد السيد محمد 182
  • 45 الجميلي أحمد شحاته 193
  • 44 صلاح اللقاني 193
  • 43 مصطفي عبد الغني 209
  • 42 رفقي بدوي 212
  • 41 محمد فريد أبو سعده 215
  • 40 صبري قنديل أبو طير 219
  • 39 إبراهيم عطية 229
  • 38 محمد ماجد يوسف 230
  • 37 الأمير سليمان أباظة 231
  • 36 أيهاب الورداني 232
  • 35 عاطف الجندي 233
  • 34 ثريا العسيلي 236
  • 33 إيمان أحمد يوسف 239
  • 32 عبد الوهاب محمد حسن 240
  • 31 مرعي زايد مدكور 240
  • 30 أحمد عنتر مصطفي 251
  • 29 جميل عبد الرحمن 251
  • 28 ربيع مفتاح محمود 253
  • 27 صلاح حسن الراوي 254
  • 26 مدحت سعد الجيار 254
  • 25 أحمد عبد الرازق أبوالعلا 256
  • 24 نوال مهني أحمد أبوزيد 256
  • 23 حسين سيد القباحي 258
  • 22 أحمد محمد محمد سويلم 263
  • 21 فارس خضر شاذلي 264
  • 20 محمد عزت الطيري 266
  • 19 حسن علي محمد الجوخ 267
  • 18 شريف سعد الجيار 267
  • 17 محمد السيد أبودومه 267
  • 16 محمد عبد الحافظ ناصف 268
  • 15 أحمد علي مرسي 269
  • 14 هالة فهمي 277
  • 13 جابر أحمد بسيونى 285
  • 12 محمد يسري العزب 294
  • 11 المنجي فراج سرحان 299
  • 10 عبده محمد الزراع 302
  • 9 هالة البدري 302
  • 8 محمد علاء عبد الهادي 313
  • 7 صابر عبد الدايم 314
  • 6 عزة رشاد 316
  • 5 مصطفي القاضي 345
  • 4 محمود إبراهيم بطوش 347
  • 3 جمال نجيب التلاوي 363
  • 2 زينب العسال 374
  • 1 محمد سلماوي 384