الأحد، مايو 01، 2011

ماذا قالوا عن انتخابات اتحاد الكتاب ؟ كنز وبيبسي . وتهاني للخاسرين . ويا خيبتك يا ام حسن وام حسين

كثرت ردود الافعال عقب انتخابات مجلس ادارة اتحاد كتاب مصر التي جرت الجمعة بمسرح السلام والتي اسفرت عن فوز محمد سلماوي برئاسة المجلس 
مدونة صبري رضوان رصدت بعضا من ردود الافعال التي وردت علي الموقع الاجتماعي الفيس بوك



دكتور حسام الزمبيلى
تحليلى لانتخابات اتحاد الكتاب
أولا قانونيا: هناك شبهة حول مدى صحة فرز صندوقين فى غرفة ضيقة بالاعلى مع وجود حد أدنى من المراقبة -اذا وجدت- وبدون اعلام وتخطيط مسبق لعمليةالنقل والفرز والاشراف
ثانيا اداريا: غرفة التصويت تشبه قاعة الامتحان عشرة دكك، التصويت مكشوف أمام كل الحاضرين بالقاعة وهذا يفتح المجال للمجاملة والتأثير الخارجى. يا سادة لا بد من وجود غرفة تصويت فردية عليها ساتر أسود، وليس قاعة تصويت..انها مسخرة!!!!!!!!ه
ثالثا: أخلاقياً: وهذا أصعب المعايير فى الحكم والسيطرة، لانه يتطلب وعيا من كتابنا، وهذا الوعى افتقدناه -وللاسف - وبشدة. اذا افتقد كتابنا الوعى ....فماذا عن عامة الشعب....لكِ الله يا مصر
رابعا: ثورياً: هل يحق لمن كتبوا أشعاراً ومديحاً للنظام البائد وأزلامه أن يترشحوا ... وأن يتجحوا بطريقة أو بأخرى ويمثلوا مجلس ادارة ثورة اتحاد الكتاب؟؟؟؟؟

وحيد وصفى محمد السعيد
خرجت من تجربة الانتخابات بأصدقاء جدد مثل فتحى عبد السميع و صلاح معاطى و عطيات ابو العينين و الأمير أباظة ، و هؤلاء يمثلون لى مكسبا يفوق رئاسة مجلس إدارة العالم !!
منذ 21‏ ساعة · · · الاشتراك
محمد عبد القوى حسن
تحية شكر واجلال وتقدير لكل من ساندونا فى انتخابات اتحاد الكتاب وانتهز هذه الفرصه لكى اوجه التحيه للزملاء الادباء من اعضاء جمعية مبدعى مصر الذين كان لهم دور كبير فى مساندة الدكتور جمال التلاوى بالفوز الكاسح فقد حصل على المركز الثالث فى ترتيب الاصوات تحياتى لكم
السبت · · · الاشتراك






    • اضغط Shift+Enter لبدء سطر جديد.

  • بهذه الصدارة التى لا تبشر بأى شيء وإنما تنذر بكارثة أود أن أهنئ الخاسرين لأنهم كسبوا أنفسهم، ولكن لا بأس أن نشير إلى أن نتيجة انتخابات اتحاد الكتاب بها العديد من الأسماء التى اتفق الجميع عليها وهى الأسماء التى نعول عليها وننتظر منها الكثير وأعتقد أنهم أغل...بية، إن شاء الله، ولكن الملفت للنظر فى النتيجة هم أعضاء الصدارة وأخص بالذكر الاسمين المشار إليهما فى مقدمة الكلمة، هل مصر ما زالت تثق فى هذه الوجوه هذه الثقة العمياء، هل قامت الثورة ليتقدم الشاعر محمود بطوش مسيرة اتحاد الكتاب؟ هل قامت الثورة ليرتفع مؤشر الطيبة والخيبة إلى هذا الحد الذى ينذر بكارثة لا يمكن لنا أن نتكهن بعواقبها؟ مصر مليئة بالوجوه الشابة التى يمكنها أن تقود دفة اتحاد الكتاب، ومصر حبالة وولادة، ومصر لن تنضب الشعارات التى مزقت رادارات أبداننا، أين شباب مصر من هذه الصدارة الغريبة التى لم أتمكن إلى الآن من تبريرها لنفسى على الأقل؟ القائمة كانت طويلة وكنت أجزم أن هذه القائمة الطويلة لا يمكن لها أن تفرز أكثر من 29 شخصا يمكن أن نثق بهم ويمكن أن نأتمنهم على اتحاد كتاب مصر لقيادته إلى بر آخر غير الذى تبلد عليه وتجمد عنده، ولكن الصدارة جاءت بما لا يبشر ولا يدعو إلى الطمأنينة، أنا لا أذم أحدا ولكنها لحظات المكاشفة التى يجب أن نعيشها جميعا ولو للحظات أنا من هنا على أتم استعداد لذكر بعض الأسماء الواردة وذكر مساوئها فردا فردا وأقسم للجميع -وأنا لست وصيّا إلا على نفسى- إن لم تلتزم هذه الفئة -وأقصد من تصدروا القائمة دون أى مبررات- بمطالب الصغير قبل الكبير وتنفيذها على أكمل وجه والأخذ فى الاعتبار ما ذكر من محاسن فى برامج الذين لم تمكنهم الصناديق من النجاح فإن ساحة الاعتصامات ما زالت مفتوحة والمحاكم ليس فيها كبير أو صغير يمكن أن نهدهده الاتحاد ليس حكرا على أحد وأنتم ضيوف على هذه الكراسى فالتزموا أثابكم الله وأكرر التهنئة لمن نجح وهو يستحق النجاح بالفعل، وهم فئة نكن لها كل الاحترام أم الصدارة فأكرر علامات استفهام كثيرة وربنا يستر أما الخاسرون فأقول لبعضهم المعركة لم تنته فمعركتنا للأفضل دائما والقماشة الحلوة أكيد ما بتبهتش فى الغسيل ومازال النيل يجرى وطول ما أنت طبال وأنا زمار لا بد نتلاقى إن شاء الله
    اليوم على قناة النيل للأخبار ، فوز محمد سلماوي برئاسة الاتحاد ، خبر عجيب جدا ، وغريب إلا إذا كنا لا نعلم شيئا عما يدور في الكواليس
    منذ 17‏ ساعة · ·


    من طرائف انتخابات اتحاد الكتاب بينما كنت أهم بدخول غرفة التصويت للأدلاء بصوتي .. رأيت أحد الاصدقاء يخرج من الغرفة بعد أن أدلى بصوته .. فسألته : هل أعطيتني صـوتك ؟ .. فأجاب بحماس : طبعا .. طبعا ، فقلت : أنا خايف تكون بتكذب عليا .. فأجاب بانفعال : والله العظيم تلاته أعطيتك صوتي . وبالطبع كنت واثقا من أن صديقي يكذب .. لأنني ببساطة لم أكن مرشحا في الانتخابات أصلا .
    الشكر كل الشكر للأحبة والأصدقاء الزملاء الذين أحاطونى بدفء مودتهم بالأمس أثناء انعفاد أول جمعية عمومية بعد ثورة 25 يناير، وإننى لفى غاية الامتنان لهم، ولسانى وقلمى يعجزان عن التعبير عن شعورى نحوهم، فما ابتغيت من عدم ترشبح نفسى لهذه الدورة إلا البرهنة على أن التطبيق العملى يفضل مرات ومرات القول المجرد، فإذا ما كنت أومن بالديموقراطية و...أدعو إلى قصر عضوية المجلس على دورتين، فلماذا لا أطبق ما أنادى به على نفسى؟.. ولماذا لا أترك المجال لغيرى؟.. ولماذا لا أتمثل روح الثورة الشابة واتيح الفرصة للشباب. الشكر كل الشكر لكم يا أعزائى، ولعلى خارج المجلس أكون أكثر نفعاً منى بداخله، وتمنياتى بالتوفيق لكم وللمجلس الذى اخترتموه.مشاهدة المزيد

ليست هناك تعليقات: