في بيان صادر عن الديوان الملكيّ :-
السبت, 2012.02.04 (GMT+3)
وكالة أنباء الشعر – السعودية
في وقفة تضامنية مع ما تشهده الشعوب العربية من أحداث، وبعد الإعلان عن فعاليات مهرجان الجنادرية 27 قبل أيام في مؤتمر صحفي عقده صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، والذي كان مقرراً أن يفتتح بأوبريت غنائي من كلمات الشاعرة الراحلة مستورة الأحمدي رحمها الله، صدر اليوم عن الديوان الملكي بيان يأمر فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، بإلغاء الأوبريت الغنائي من افتتاح مهرجان الجنادرية لهذا العام، وقد جاء نص البيان كما يلي:
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله - بالغاء الأوبريت الغنائي للمهرجان الوطني للتراث والثقافة لهذا العام، تضامناً ووقوفاً مع الأشقاء من الشعب السوري، وما يحدث من سفك لدماء الأبرياء وترويع للآمنين، إضافة إلى ما حدث في مصر الشقيقة من أحداث أدت إلى وفاة العديد من الأبرياء، إلى جانب ما جرى ويجري في اليمن وليبيا الشقيقتين من أحداث مؤسفة ذهب ضحيتها العديد من الأبرياء، وما مرت به تونس الشقيقة من أحداث مؤلمة.
وأضاف حفظه الله قائلاً: أسأل الله أن يغفر للشهداء وأن يرحمهم برحمته وأن يزيل الغمة عن بلادنا العربية والإسلامية، ويحفظ أمنها واستقرارها، وأن يدحر كيد أعدائها والمتربصين بها إنه ولي ذلك والقادر عليه.
خادم الحرمين الشريفين يأمر بإلغاء أوبريت الجنادرية 27 تضامناً مع الشعوب العربيّة
وكالة أنباء الشعر – السعودية
في وقفة تضامنية مع ما تشهده الشعوب العربية من أحداث، وبعد الإعلان عن فعاليات مهرجان الجنادرية 27 قبل أيام في مؤتمر صحفي عقده صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، والذي كان مقرراً أن يفتتح بأوبريت غنائي من كلمات الشاعرة الراحلة مستورة الأحمدي رحمها الله، صدر اليوم عن الديوان الملكي بيان يأمر فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، بإلغاء الأوبريت الغنائي من افتتاح مهرجان الجنادرية لهذا العام، وقد جاء نص البيان كما يلي:
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله - بالغاء الأوبريت الغنائي للمهرجان الوطني للتراث والثقافة لهذا العام، تضامناً ووقوفاً مع الأشقاء من الشعب السوري، وما يحدث من سفك لدماء الأبرياء وترويع للآمنين، إضافة إلى ما حدث في مصر الشقيقة من أحداث أدت إلى وفاة العديد من الأبرياء، إلى جانب ما جرى ويجري في اليمن وليبيا الشقيقتين من أحداث مؤسفة ذهب ضحيتها العديد من الأبرياء، وما مرت به تونس الشقيقة من أحداث مؤلمة.
وأضاف حفظه الله قائلاً: أسأل الله أن يغفر للشهداء وأن يرحمهم برحمته وأن يزيل الغمة عن بلادنا العربية والإسلامية، ويحفظ أمنها واستقرارها، وأن يدحر كيد أعدائها والمتربصين بها إنه ولي ذلك والقادر عليه.