ويعودُ لى
نزقُ التدللِ
والجنون
أن تصعدَ النخل
المراوغ فى السما
كى تحضرَ
البلح الرطيبَ
المستطاب
ونظل نأكلُ
مبطئين
ويظل
يحدونى الحنين
لأزيدَ مِن
همسِ البناتِ
الساذجاتِ..الطيبات
وأزيدَ من كيدِ
البنينِ الغاضبين
فأراكَ
مشدوها إلىَّ
تتبسمُ العينانُ
منى تفرحان
فأغاضبُ الوجهََ
فى كذبٍ حنون
أوَ تذكرُ العيدَ
حين منحتنى
قارورة العطرِ
ووردتين
ذبلت
ورودُ الروضِ
إلا وردتاك
سَكَبَ الزمانُ
العطرَ
اذ شرخ الزجاج
لكِنَّ عبقاً
قد تدثرَ لا يبين
نزقُ التدللِ
والجنون
أن تصعدَ النخل
المراوغ فى السما
كى تحضرَ
البلح الرطيبَ
المستطاب
ونظل نأكلُ
مبطئين
ويظل
يحدونى الحنين
لأزيدَ مِن
همسِ البناتِ
الساذجاتِ..الطيبات
وأزيدَ من كيدِ
البنينِ الغاضبين
فأراكَ
مشدوها إلىَّ
تتبسمُ العينانُ
منى تفرحان
فأغاضبُ الوجهََ
فى كذبٍ حنون
أوَ تذكرُ العيدَ
حين منحتنى
قارورة العطرِ
ووردتين
ذبلت
ورودُ الروضِ
إلا وردتاك
سَكَبَ الزمانُ
العطرَ
اذ شرخ الزجاج
لكِنَّ عبقاً
قد تدثرَ لا يبين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق