يصدر قريباً عن دار الرواق للنشر والتوزيع رواية جديدة بعنوان "هيبتا" للروائى محمد صادق، وتشارك بمعرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الخامسة والأربعين.
تأخذنا رواية "هيبتا" إلى ذلك العالم الذى أهلكه الجميع بحثا، ذلك العالم الذى برغم تكرار قصصه ورواياته، إلا أن الجميع فيه يقع فى نفس الأخطاء، ويعيد نفس الأحداث، ويتألم نفس الألم؛ خلال محاضرة مدتها ست ساعات تأخذنا فيها شخصية "أسامة" المحاضر إلى حالات نادرة، ورغم ندرتها لن تستطيع إلا أن تجد نفسك فيها فى عالم الحب، والأمل والألم. من خلال حالات نعيشهم ونفهم منهم تلك المراحل السبع التى لخصت كل القواعد "قواعد..الهيبتا".
ويقول الكاتب محمد العدل، عن الرواية "استمتعت برواية هيبتا، فهى عمل روائى مرهف الحس، مزجت فيه المتعة بالمعرفة، وأدخلتنى فى عالم لم أكن أعلم بوجوده، رغم أننى عشت بعض هذا العالم أو كله دون أن أدرى برغم هذا العمر !.
جدير بالذكر أن محمد صادق كاتب وروائى، صدر له من قبل روايتان هما "طه الغريب، وبضع ساعات فى يوم ما"، عمل بمجلة كلمتنا لمدة أربع سنوات، وتولى منصب مسئول باب الأدب فى المجلة لمدة ثلاث سنوات، وله العديد من القصص القصيرة، والمقالات نشرت فى المجلة وفى المواقع الالكترونية.
تأخذنا رواية "هيبتا" إلى ذلك العالم الذى أهلكه الجميع بحثا، ذلك العالم الذى برغم تكرار قصصه ورواياته، إلا أن الجميع فيه يقع فى نفس الأخطاء، ويعيد نفس الأحداث، ويتألم نفس الألم؛ خلال محاضرة مدتها ست ساعات تأخذنا فيها شخصية "أسامة" المحاضر إلى حالات نادرة، ورغم ندرتها لن تستطيع إلا أن تجد نفسك فيها فى عالم الحب، والأمل والألم. من خلال حالات نعيشهم ونفهم منهم تلك المراحل السبع التى لخصت كل القواعد "قواعد..الهيبتا".
ويقول الكاتب محمد العدل، عن الرواية "استمتعت برواية هيبتا، فهى عمل روائى مرهف الحس، مزجت فيه المتعة بالمعرفة، وأدخلتنى فى عالم لم أكن أعلم بوجوده، رغم أننى عشت بعض هذا العالم أو كله دون أن أدرى برغم هذا العمر !.
جدير بالذكر أن محمد صادق كاتب وروائى، صدر له من قبل روايتان هما "طه الغريب، وبضع ساعات فى يوم ما"، عمل بمجلة كلمتنا لمدة أربع سنوات، وتولى منصب مسئول باب الأدب فى المجلة لمدة ثلاث سنوات، وله العديد من القصص القصيرة، والمقالات نشرت فى المجلة وفى المواقع الالكترونية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق