‏إظهار الرسائل ذات التسميات ب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ب. إظهار كافة الرسائل

الخميس، أكتوبر 23، 2014

الإعلان عن مسابقة مدونة صبري رضوان " الدورة الثانية " أول نوفمبر القادم




قررت إدارة مدونة صبري رضوان " صوت المثقفين والمبدعين " أن تعلن عن انطلاق مسابقتها في دورتها الثانية للعام 2014 اعتبارا من أول نوفمبر القادم بعد اجتماعها لوضع شروط المسابقة وتحديد لجنة التحكيم في فروعها " شعر " عامية . فصحي " / قصة "
ومقر انعقاد فل توزيع الجوائز وموعد نشر النتيجة 
 والمسابقة تهدف إلي رقي الحركة الابداعية ومساندة لابداعات الشباب التي تخطو نحو التحقق الابداعي ؛ والمدونة بجهد ذاتي دأبت علي نشر ومتابعة الاخبار ا لادبية والثقافية وحاولت ان تلقي حجرا في المياه الراكدة في ظل غياب منظومة داعمة للحركة الثقافية الحقيقية بعيدا عن الأطر الروتينية المعقدة للنشر الورقي بآلياته المعروفة
وفي السياق نفسه كانت فكرة مسابقة أدبية سنوية تحمل اسم المدونة وتفتح الباب علي مصرعيه أمام من يرغب في التقدم للمسابقة وتأتي جوائزها رمزية  ليقينها بقيمة الادب الذي لا يقدر بمقابل عيني او مادي 

فى شهر أغسطس الماضى..... للشاعر عماد طنطاوي





فى شهر أغسطس الماضى...صبيحة يوم "تسعتاشر"
ركبت جنبى ف الباص......واحدة بس إيه "فورة"...!!!
رابطة إيشارب ع الراس..وماسكة ف إيدها كام صورة
وتقريبا.........عددهم عشرة لا حداشر........
عيونها زى بنورة.....
وف خدودها براح مساحات...ب يشبه ملعب الكورة
وليها "حسنة" موجودة على حدود "التمنتاشر"
جنب الدقن والشفة ب كام "ياردة"
وكانت لابسة تنورة......"كاروه أسود ف ألوان"
وأنا ودماغى ب نترجم "يادنيا هى دى النسوان"
وكل ما أبص لعنيها ولخدودها ..أروح "شايط" هناك ضحكة
ف تيجى تملى ف "العارضة "....!!!!
تقولش دا "شوط" زملكاوى...........!!!!
ودى هاتك يانفخ وغيظ ."يارب إرحمنا م المرضى"
وأنا ف دماغى مش ساكت ..
لحد عيونها ما هترضى....
وتضحك بالفرنساوى..........
ضربت إيديا ف جيوبى وكان فيهم "لبانتين"
عزمت عليها ب "لبانة"
وكانوا ب نكهة "الموز"
وأنا ب أضحك بكل غلاسة وأسألها .."أكيد الأخت فنانة..؟"
ودى زادت ف ضرب "البوز"....وبصت ناحية "الشوز"
ساعتها قلقت وسِكت...
ركنت دماغى ع الشباك ....عملت ب إنى إيه قال نمت
وأنا ب أقنعنى بالحكمة اللى ب تقول "هتطلع بت..هتنزل بت"
وكان ف إيديا يومها كتاب...ديوانى الأول الفاشل
حاضنه ب كل تفاصيله
ولحظة ما النعاس خدنى .وقع منى على الأرض
ف وطت هى هتشيله...........
صحيت على هزة الرجلين
حاولت أسبقها متلهوج.. كسرت الشاشة ف التليفون
ساعتها العين بقت ف العين
وضحكى كان ف مرمى الجون
ضحكت بكل مافيا ..وبصت هى ف عنيا
وفتحت رمشها برقة وقفلت بعد أول جون
وعدلت روحها ع الكرسى..وقعدت ثانية بتفكر
وأنا إتحججت بصراحة ..وقولت "ياستى متشكر"
ف ضحكت زى وردة بتول ..ملانة صدق ومشاعر
وسألتنى بكل هدوء...ب تكتب شعر...؟
ف قولتلها مانش شاعر....
لكن ب أعمل محاولات..
ففردت روحها ع الكرسى ..وقالت أصلى رسامة
وإسمى "آية أبو شامة"
وساكنة ف شارع "التركى" ف حتت ساقية الصاوى
فقولتلها وأنا "عماد".. ولقب الجد "طنطاوى"
وساكن قرب "عابدين"...
فقالت طب تَشرفنا..
وقبل ما أقولها رقمك ..عشان يكمل تعارفنا...
سبقنى نداها للسواق " يا أسطى أى حتة يمين"
ونزلت زى حلم جميل ...حلمته بس مكلمشى.............!!!

أمسية الشعر والشباب باتحاد كتاب مصر الثلاثاء 28 أكتوبر





في محاوله جاده لادخال الجيل الجديد في الساحه الادبية 
تستضيف شعبه الشعر الفصحى باتحاد كتاب مصر الكاتبه / منة الله رأفت وورشتها زحمة كتاب بامسيه شعريه تحت عنوان الشعر والشباب
تحت اشراف /عاطف الجندى رئيس الشعبة و محمد ثابت مقرر الشعبة
وذلك بمقر الاتحاد بالزمالك يوم الثلاثاء 28/10/2014
في تمام الساعه 4.30 م

والامسيه مغطاه اعلاميا من قناة النيل الثقافيه والجرائد المصريه والعربيه
الدعوه عامه
على راغبي الالقاء لطفا اكتب العمل الذي ستقوم بالقائه في بوست في الايفنت
موعد الامسيه
الثلاثاء 28/10/2014 في تمام الساعه 4.30 م
عنوان الاتحاد : 11 ش حسن صبري - الزمالك - القاهره
شعبه الفصحى داخل مبنى الاتحاد

لو يوم تقولي نتعاتب... الشاعرة رشا فهمي





لو يوم تقولي نتعاتب
حقولك حاضر وبقوة
حستنى عليك وحسمعلك
لو بيا منك مية شكوى

واسامحك !
أسامحك مهما كان جرحك
أسامحك لو تسامحني
علي زنب ما اعرف اية هو

يا دنيا الهامه محنية
وجدان مشتاق لحنية
وفؤاد مفطور ومات فيا
معصوبه العين وانا ماشية
في طريق مرسوم
على جبيني
ألام في وريدي أهي ماشية
ما بين قساوتك وحنيني
احلام مخنوقة م الماشية
بطيئة وفين محبيني
عايزة اخد منهم القوة
والقالك اي حاجات حلوة

واسامحك !
أسامحك مهما كان جرحك
أسامحك لو تسامحني
علي زنب ما اعرف اية هو

أنا على امري مغلوبة
أنفاسي بتخرج بصعوبة
احلامي بتصبح مرعوبة
لون وردي بيدبل على خدي
تسقية من ماية احزانك
والدمع سباقه فوق خدي
أسرع م الغدر في احضانك
والشمعه ان كانت بين يدي
طفى نورها جراح من نسيانك
بتفتكرني في القسوة ؟
وانا بألمك مالي دعوة

حسامحك !
أسامحك مهما كان جرحك
أسامحك لو تسامحني
علي زنبي وقوللي اية هو

11 / 2010

اللى كان " ممكن " مابيننا... علاء عيسي








اللى كان
" ممكن "
مابيننا
أصبح بإيدك مستحيل
فانا يستحيل
اقبل
بأنى يوم بإيدك
أن
لا أكون
لازم
أكون
فاسمحى لى بعد
إذنك
ولا أقولك
اسمحى لى غصب
عنك
انْ اراجع كل أحاسيسى
معاكى
واخطف الصورة اللى ليا
كنت فاكر انها كانت فى قلبك
واتضح لى
كنتى رامياها وراكى
ارجعى نامى فى توهتك
وارسمى لك أى دوامة تساهيكى
واعملى نفسك بانك حد أكبر من حقيقتك
وانفخى روحك بروحك
واكبرى أكبر وأكبر
صدقى كل اللى قاعد يبتسم لك
واللى راسم نفسه
قاصد يترسم لك
صقفى للى بيضحك بالكلام
واللى بيعمل انه مغرم بالكلام
هوة من امتى لقينا
حد حاسب ع اكلام
الكلام
يا حتة منى
اللى يوم يتحس بس
والغرام
مش حروف مرصوصة رص
انتى مشكلتك
عويصة
كل خوفى كان عليكى
همة شايفينك فريسة
وانتى أجمل حاجة
فى سنينى الكبيسة

الشاعرة سعاد شايب تكتب ... وأنا هنا








وأنا هنا......منذ عمر....أُطلّ على تلك الدنيا....من شبّاك روحي الوحيد....أقتسم مع الريح العابرة .....بُنّ العِشرةِ....وملح الوقت ...وأرقبُ....جِياد الأيّام......تعدو......وأنا منشغل قلبي "بالحمام الحزين قُرب النُهر"....منذ الشهقة الأولى في المحبّة ....انخطف قلبي لصوت الماء المنكسر هناك ....هناك فوق الأرض 

(قصة قصيرة) سجودُ الكرامةِ... لحسام شلقامي







الفائزة بالرتبة الثالثة في مسابقة مهد الحضارات برعاية صحيفة كاسل جورنال
(قصة قصيرة)

........................................................
سجودُ الكرامةِ
الخامسُ منْ أكتوبرَ...يتأملُ قاسمُ صورةَ خطيبَتِهِ فردوسَ... يناجيها: 
- خمسةُ أيامٍ ويُلمُّ شملُنا..وكأنَّها خمسُ سنواتٍ.
يعتنقُ صورتَها، يُسهِبُ في أحلامِهِ، تَغتالُهُ أجنحَةُ النومِ.
لكنَّ أبواقَ النَّفيرِ اليوميّ تُحرِّرُهُ منْ قبضةِ نومهِ.
حركةُ القادةِ غيرُ طبيعيةٍ.
الملازمُ رفعتْ يأمرُ العساكرَ بالتجمُّعِ حالاً..الإرباكُ يعمُّ المعسكَرَ.
الملازمُ رفعتْ بأعلى صوتِهِ:
- الأوامرُ صدرتْ بتحريرِ سيناءَ فليستعدَّ الجميعُ للهجومِ.
يحتدمُ صراعٌ في هواجسِ قاسمٍ.
تتصارعُ أحلامُهُ مع ذكرياتِهِ.
بينما يفتحُ خوفُهُ - منْ تأجيلِ عرسهِ- جبهةً جديدةً.
يتحركُ الجميعُ نحوَ دبَّاباتِهِمْ.
قاسمٌ أكثرَهُمْ حماسةً..اِحتدمَ القتالُ..ركَّزَ في أهدافهِ بدقةٍ عاليةٍ..نَكَتَها بقذائفَ مدفعهِ ليُحيلَها ركاماً.
اِنقضتْ ساعتانِ منَ السجالِ..قاسمٌ يُكبَّرُ ويَسجدُ كلّما حرَّرَ بقعةً منْ أرضِ سيناءَ...لكنَّ هذهِ المرَّةَ كانَ سجودهُ أطولَ.
في موعدِ العرسِ أتمَّ سجودَهُ برفقةِ فردوسَ في دارِهمَا الجديدِ.

الثلاثاء، أكتوبر 21، 2014

لاشيء يشبه كتابتي سوي احلامي شهادة: أحمد عبد اللطيف




نعيد نشر شهادة الروائي المبدع احمد عبداللطيف حول الكتابه
في أي لحظة تحديداً قررتُ أن أكون كاتباً؟ الأمر لا يرتبط بقرار ما بقدار ما يرتبط بمصير. ألملم الآن ذاكرتي لأسترجع سنوات كنت أهرب فيها من الكتابة، أسير في كل الطرق التي لا تؤدي بي إليها، لأجدني في نهاية المطاف هناك، أمام هواجسي وحيرتي. في سنوات أبعد من تلك بكثير، أمسك ببداية الخيط: عودتني أمي أن أروي لها أحلامي بشكل منتظم، كنتُ في الرابعة أو الخامسة حينها، وكنت غزير الأحلام بشكل مدهش.
مع ذلك، لم يكن بوسعي تذكر كل أحلامي، بنفس الطريقة التي بها لم أكن أستطيع أن أرى في عينيها خيبة أمل. من هنا، في هذه السن التي أراها بعيدة الآن، ما يقرب من ثلاثين سنة تقريباً، بدأت في تأليف الحكايات كأنها حلمي المنامي، وبعد ذلك بسنوات طويلة أدركتُ ابتسامة أمي التي كانت بالطبع تعرف الفارق بين الحلم والحكاية. أدركتُ أن الحلم ملتبس، ضبابي، بلا بداية، ولا نهاية منطقية له، بينما الحكاية أقرب للمعقول، مرتبة، تفاصيلها واضحة. لم تخبرني أمي أبداً أنني أكذب، أو أتخيل، كانت تسمع بشغف، لتقول في النهاية "خير إن شاء الله" فأظن أنها صدقت حكايتي المؤلَّفة. وهكذا مرتْ سنواتي الأولى في إطار حكائي، يقوم الحلم فيها بدور البطولة، ومن خلاله تعرفت على التناقض بينه وبين الواقع، في مرات اختبرتُ فيها مدى مصداقيته. من هذه المرات أنني حكيت لأمي أنني رأيت في المنام سيارة تصدمني، ووقعتُ على الأرض غارقاً في دمائي( حكيت ذلك على أنه حلم لأتغيب يوم سبت من المدرسة) فابتسمت أمي على عكس ما توقعتُ وأخبرتني أن الدم يفسد الحلم. أفكر الآن أن الدم يفسد الواقع أيضاً، وبشكل أكبر.
حكاية الحلم استمرتْ لسنوات بعدها، حتى انتبه أخي الأكبر لما يدور بيني وبين أمي من حكايات. (أنا الأخ الصغير بعد ولدين وبنتين، جئتُ خطأ بعد أن قرر أبواي التوقف عن الإنجاب). فاقترح عليّ أن أكتب أحلامي. كنت في الثانية عشرة وقتها، فراقت لي الفكرة، وخلال عام ونصف تقريباً كتبتُ مائتي حلم مرقّماً، لا يمكنني الآن أن أفصل بين الحقيقي فيه والمتخيل. وفكّرتُ، بعد أن قرأت الدكتور جيكل ومستر هايد وآنا كارنينا، أن أجمعها في كتاب، وقرأت في تلك الفترة "أولاد حارتنا" وفكّرتُ أن ما أكتبه لا يعني أحداً غيري. غير أن الصدفة أرادت أن تخبرني بشيء آخر، أن محفوظ كتب "أحلام فترة النقاهة" فقرأتها، واستمتعتُ بها، وشعرتُ أن ما أكتبه، رغم أنه شخصي تماماً، إلا أنه ليس خرافات، كما أنه لا يخلو من التسلية والغرابة. احتفظتُ بالأوراق التي خطتها بيدي بشعور أنني سأحتاجها ذات يوم، وهذا ما حدث بالفعل، بعد سنوات طوال من كتابتها.
منذ ما يزيد عن عشرين سنة كتبتُ وشطبتُ ومزقتُ أوراقاً ونصوصاً بلا حصر، توقفتُ عن الكتابة وهجرتها وقررتُ أن أتجنبها لأنها تجلب لي التعاسة بشكل مستمر، ثم أفاجأ بالحكايات تدور في رأسي، تتكوّن وتؤرقني، فأنشغل بأعمال وأربح أموالاً، وأترجم كتباً لكُتّاب آخرين، حتى أجدني، دون أدنى مقاومة، جالساً لأتخلص من كل تلك الحكايات والهواجس والأسئلة بكتابتها وإعادة كتابتها. وجاء الوقت الذي قررتُ فيه أن أنشر، في لحظة شعرتُ فيها بأن هذه الأوراق تستحق أن تُقرأ. هنا تحسنت علاقتي بالكتابة، وأصبحت أسئلتي حول العالم، الله، الوجود، الإنسان، مشروعة ويمكن صياغتها في شكل فني عظيم، هو الرواية، التي أقدم من خلالها تصورات ممكنة.
كتابتي تشبهني، وعوالمها تقترب من عوالمي، رغم أنها كتابة فانتازية لا تخلو من واقعية سحرية. الحلم أصدق أحياناً من الواقع، والزمن سؤالي الحائر، وضبابية المكان ليست بمعزل عن غموض مدينتي وغموض الأحلام بالطبع. العزلة التي يعانيها أبطالي جزء أصيل بداخلي، إحدى معاناتي المستمرة، والتحول الذي يصيب الشخوص والأماكن في كتابتي صورة مصغرة لعدم إيماني بالمستقر والثابت. ربما من أجل كل ذلك، لا أقدم تصويراً للعالم، بل تصوراً، وتغويني الأساطير فأصنعها لأهدم بها أساطير أخرى، بأبطال بشريين، متمردين، حتى لو توافرت فيهم صفات إلوهية أو نبوة.
يقولون إن الرواية تطمح أن تكون شعراً أو موسيقى، هذا جيد. لكن الرواية التي أكتبها، والتي أطمح أن أكتبها، هي رواية الحلم، أو الأحلام المتقاطعة. الحلم بالتباساته وغموضه، ببساطته وتعقيده، بسيولته وغربته، بكشفه للعالم ومناوشته للواقع. أريد، في النهاية، أن أكتب حلماً طويلاً تصدقه أمي وتنصت إليه بشغف، دون أن تبتسم من سذاجتي.
نقلا عن موقع الكتابه الثقافي

صور من افتتاح معرض ( حياتنا والكائنات ) للفنان النحات محمد الفيومي .

افتتاح معرض ( حياتنا والكائنات ) للفنان النحات محمد الفيومي . 
بقاعة الزمالك للفن









الاثنين، أكتوبر 20، 2014

مفاجأة الشاعرة مريم النقادي .... ترفع الحظر عن صورتها علي الفيس بوك


الصورة الأولي باللاصق 

مريم النقادي 


أعلنت الشاعرة مريم النقادي عن مفاجأة لأصدقائها علي صفتها بموقع التواصل الإجتماعي " فيس بوك " وقررت أن تعلن عن مفاجأتها في العاشرة من مساء العشرين من أكتوبر وكانت المفاجأة هي نشر صورتها الشخصية في صفحتها لتزيل الصورة القديمة التي استمرت لأكثر من ثلاث سنوات وعقبت مريم علي صفحتها منذ قليل قائلة :-
ماذا أقدم وما هي المفاجأة :
قد تعلقت أنظار الكثيرين بما أفعل على صفحتي هل هو يستحق لفت الأنظار أم لا يستحق .. الحقيقة أنه يستحق جداً وجداً بالنسبة لي . فطوال عمر هذه الصفحة إلتزمت بصورة وسياسة واحدة لم أغيرها للعام الثالث على التوالي لذا آن الأوان أن أعلن بدء مرحلة جديدة . بدء شكل جديد للصفحة وتعريف جديد لي .
بعض ضعاف العقول قد ينتظر شئ ما أو قنبلة أو خبر أو مشكلة ما .. ليس هذا ما عنيت وليس هذا أنا . كل ما أبحث عنه هو مريم فقط وكل ما أرومه هو مريم أفضل .
وضعت لاصق اختياري على فمي طوال عمر هذه الصفحة وما يقرب من ثلاث سنوات .. لكنها لم تعد تناسب المرحلة القادمة بأي حال من الأحوال فلكل شئ تحت السماء وقت . اليوم و رغم أنه تاريخ لا يعني لي شئ البتة إلا أنني اخترته كبداية جديدة لصفحتي وتوثيق لمرحلة جديدة من عمري .. اليوم بداية جديدة و أولى البدايات وأصعب المراحل لي هو التخلي عن اللاصق و الإعلان عن شكلي الحقيقي .. عفواً مازلت أحتفظ باللاصق مضموناً لا شكلاً .. فكم هو صعب التخلي عن صورة ومضمون كانت عشرة تدوم لسنوات لذا فاليوم التخلي عن الشكل فقط كبدء مرحلة جديدة وكبيرة في حياة مريومه
أعتقد الباقي أسهل لأنني سأقوم بتغيير كل شئ على الصفحة ولن أحارب قدري بعد ذلك .. لا أرحب بالشهرة على الأطلاق ولكنها قدر ‫#‏مريومه‬ .
أتمنى أن تكون الصورة توافق هذا الإنتظار الطويل والحملة الإعلانية ، لكني أعلم جيداً أن كل ما سوف أعلنه بعد الصورة يستحق جيداً كل التعب والعناء .
أشكر كل من تابعني ومن تحملني ومن يقرأ لي فمنكم أتعلم وبوجودكم أستمر فأنتم من تعطون للكلمات حياة .تقديري وإحترامي للجميع .
مريم النقادي الشاعرة مريومه