هذا الخلل الذى يعانيه الأرضيون
يولد معهم منذ الولاده
فالأرض تلك التى تنقص من جانبيها
لم تترك لهم وحدهم نعمة أن يختلوا
هم يرقصون هناك
فوق قبور اقترفوها
يمسكون بإيديهم ما ليس لهم
ويحلمون بما لا يملكون
أقطار وجماعات ..
يخربون
ويكذبون
وفى النهاية ..
يحصون آثامهم
وعندما يصلّون
تقع منهم فوق السجاجيد
والأرضيات
فيتعثر بها ضحاياهم
الفقراء قد يدخلون الجنة
إنما لا يدخلون البورتوهات الموزعة فى انحائها المختلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق