القائمة النظيفة - تعبير أو مصطلح ثقافي جديد اطلقه المسؤل عن نشر ملف قصيدة النثر في مجلة ابداع حيث اكد ان المجلة سوف تنشر لهذه القائمة لانها القائمة النظيفة مما كان له ردود افعال مختلفة من بعض كتاب قصيدة النثر وخاصة جيل الشباب الذي دعا الي مقاطعة لجنة الشعر في جروب علي الفيس يحمل عنوان _ حملة الاطاحة بلجنة الشعر
وننشر هنا اسماء القائمة النظيفة وقصائدهم المنشورة في المجلة :-
إبراهيم داوود بقصيدة «ميادين سبتمبر والعداء»، أحمد يماني بـ»تحت شجرة العائلة»، أسامة الدناصوري بقصيدتي «سنتمنتالية» {على مشارف الحقول»، أشرف يوسف بـ «لعبتي المفضلة»، تامر فتحي بـ{عندما تكون الملابس في المتجر»، حسن خضر بقصيدتي «لعبة الكراسي الموسيقية {قندهار»، زهرة يسري بـ «الأحلام تسيل من عيني»، عاطف عبد العزيز بقصيدتي «ليلة للبكاء الجماعي {قدح مقلوب»، علاء خالد بقصيدتي «حياة تسير على الجدران {عاملة النظافة»، عماد أبو صالح بقصيدتي «القمر يحسده والكلاب تبول في فمه» {ولد صغير غير مؤدب مات دون إذن أمه»، عماد فؤاد بقصيدتي «طاولة غسل {شظية خشب»، فاطمة قنديل بـ{بموتك تجعلين الوحدة عنقود عنب»، فتحي عبد السميع بقصيدتي «نقارة في يد المجذوب» و{شهوة حمدان»، وكريم عبد السلام بـ»نائم في الجوراسيك بارك»، محمود قرني بقصيدتي «النجلة» و{نزهة خلوية مع الموت»، ميلاد زكريا بـ{عطر المحبة لرجل الجنة المفقودة»، بالإضافة إلى قصيدتين للشاعرين محمد خير وجيهان عمر، وقصيدة «لا شيء يدوم» لمحمود خير الله.
والجدير بالذكر ان لجنة اعداد المختارات الشعرية استبعدت اسم الشاعرة إيمان مرسال المقيمة في كندا بعد ان حذرت مرسال الهيئة العامة للكتاب من نشر اعمالها دون الحصول علي إذن كتابي منها شخصيا كما هددت بمقاضاة الهيئة في حالة النشر
وتساءلت مرسال لماذا يتم حصر الكاتب الفرد بين خيارين لا ثالث لهما، الاول هو خيار الانتماء للمؤسسة الرسمية والثاني هو معارضتها باستخدام نفس أداءاتها؟ وقالت صاحبة ديوان جغرافيا بديلة "لماذا هذا التجييش المستمر للكتاب في معارضات ومصالحات لم يعلنوا اختيارهم لها؟ "
.وأعلنت الشاعرة المصرية التي تعد من أبرز الأصوات الشعرية المصرية المعاصرة انها تتمنى ألا تنشر نصوصها في هذا الكتاب وفي حال النشر فستحتفظ بحقها في اتخاذ الاجراءات القانونية التي تلائمها للحفاظ على حقوقها المعنوية والمادية المترتبة على نشر المختارات من دون الرجوع اليها وستتخذ الخطوات التي تناسبها بعد الرجوع لوكيلها الأدبي
وعن مسمي _ صيد وحيد _ الذي ازعج بعض الشعراء
قال البهاء حسين إن عنوان الكتاب «صيد وحيد» أخذه بناء على اقتراح من الشاعر عبد المنعم رمضان، من عنوان رواية ماكليز «القلب... صيد وحيد»، وهو أورد هذا الأمر في هوامش ذيَّل بها الكتاب، راوياً تجربة اختيار عنوان يجمع شمل قصائد منتقاة من ثلاثة أجيال، ومنطق اختياره أسماء الشعراء المشاركين، وهذا ما تطلب منه جهداً كبيراً، لكنه فضّل أن يكون محايداً بما يكفي، فقرّر ألا يضع لنفسه قصيدة ضمن المختارات مكتفياً بدور الصياد، على أن يكون عمله هو اصطياد قصيدة واحدة لكل شاعر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق