(عَبر السريره)
وهمٌ
أنا البطلُ المتوّجُ للخلافة
والمُبلِغُ للحقيقة
عبر أستار الكذب
وهمٌ
لأنىّ عابراً ركب المدينةِ
زاعماً أنى الموّحدُ
والبيوتُ جميعها بيتٌ خَرِب
طوّفتُ فيكِ
ولم أجد غيرى هنا
لى فيكِ عهدٌ قد مضى
أرّختهُ كأساً
يُرّطبُ للفجيعة هولها
ممن شَرِب
وهمٌ أنا
وغبارُ أفئدة الجياعِ
علا هنا
وتناثر الحلمُ الممددُ
فوق مائدة الشرف
أنت المُسددُ للضريبةِ
والمُكلف بالمدد
والناسُ من أقصى المدينةِ
قد سعوا
أنت الذى أسكنتهم
زيف الترف
وطلبت من كل الجموع ركوعهم
لن تهتدى لركوعهم
هم أيّدوا زمناً
وذا يومٌ أتى
جاءوا على كَتِفِ الخديعةِ
أشعلوا مصباحهم
ليُكمّموا وجهاً أراه
من إنحرف
شئٌ تسرب
كالشعاعِ الحُرِ يعرف دربه
عبر السريرة شف عن
وطنٍ وجاه
أنا البطلُ المتوّجُ للخلافة
والمُبلِغُ للحقيقة
عبر أستار الكذب
وهمٌ
لأنىّ عابراً ركب المدينةِ
زاعماً أنى الموّحدُ
والبيوتُ جميعها بيتٌ خَرِب
طوّفتُ فيكِ
ولم أجد غيرى هنا
لى فيكِ عهدٌ قد مضى
أرّختهُ كأساً
يُرّطبُ للفجيعة هولها
ممن شَرِب
وهمٌ أنا
وغبارُ أفئدة الجياعِ
علا هنا
وتناثر الحلمُ الممددُ
فوق مائدة الشرف
أنت المُسددُ للضريبةِ
والمُكلف بالمدد
والناسُ من أقصى المدينةِ
قد سعوا
أنت الذى أسكنتهم
زيف الترف
وطلبت من كل الجموع ركوعهم
لن تهتدى لركوعهم
هم أيّدوا زمناً
وذا يومٌ أتى
جاءوا على كَتِفِ الخديعةِ
أشعلوا مصباحهم
ليُكمّموا وجهاً أراه
من إنحرف
شئٌ تسرب
كالشعاعِ الحُرِ يعرف دربه
عبر السريرة شف عن
وطنٍ وجاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق