المرأة التي تكتب شعرا وحيدا
على عنقود عنب
ثم تلتهمه
تصنع كعكة لجارها سيئ الحظ
ليقع عليه المنزل
بهدوء
ثم تحزن عليه
وتقسم وجهها إلى خطوط
لتقرأ حزنها المُبهم
وفي المساء
تكتب قصيدة تضعها في جيبها
وتُلملم في جيبها الآخر
الموتى
لكي يناموا.
تدعوك لاحتساء بيرة
على الرصيف
وتثرثر عن الحرب
ثم تأخذك إلى منزلها
لكي ترى رأسها المُعلق
وعينيها المدعوكتين في بعضهما
المرأة التي تحتاج إلى خطيئة لكي تعيش
وكرسي هزاز
مثلك
لكي تمشي
كتهويدة موت
على عنقود عنب
ثم تلتهمه
تصنع كعكة لجارها سيئ الحظ
ليقع عليه المنزل
بهدوء
ثم تحزن عليه
وتقسم وجهها إلى خطوط
لتقرأ حزنها المُبهم
وفي المساء
تكتب قصيدة تضعها في جيبها
وتُلملم في جيبها الآخر
الموتى
لكي يناموا.
تدعوك لاحتساء بيرة
على الرصيف
وتثرثر عن الحرب
ثم تأخذك إلى منزلها
لكي ترى رأسها المُعلق
وعينيها المدعوكتين في بعضهما
المرأة التي تحتاج إلى خطيئة لكي تعيش
وكرسي هزاز
مثلك
لكي تمشي
كتهويدة موت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق