ومن ذكريات العيدية: "ربع جنيه" ذكريات لا تنسى
وأنا عندي 7 سنين يوم العيد الكبير، وطبعا كان الحال ع القد في الأيام دي، وأخدت عدية يومها ربع جنيه، وقعدت ألعب بيه ،كنت فرحان جدا، وبعد ساعة من اللعب بيه وقع تحت "الزير" وطبعا الزير ده اللي كنا بنملاه مية عشان تبرد، وما لقتهوش تاني.
خدت بعضي وطالع ألعب مع العيال على الشارع الكبير وكان ماشي معايا 2 صحابي.. ببص في الأرض لقيت لوكشة فلوس جنيهات وإنصاص ، ميلت أخدتهم من غير ما حد ياخد باله من اللي ماشيين معايا، وعشان ما يشكوش في الأمر وصلتهم لحد الشارع ورجعت فريرة على البيت ، طلعو 7 جنيه ونص، طبعا ما حدش يقدر يتخيل الفرحة اللي أنا فيها في اللحظة دي قولت الحمد لله ربنا عوض عليا ، كلها 10دقايق ولقيت واحد من جيرانا بيعيط سألته بتعيط ليه
قال :الفلوس ضاعت مني وأمي هتعلقني
: هما كام
: 7 جنيه ونص
وأنا عندي 7 سنين يوم العيد الكبير، وطبعا كان الحال ع القد في الأيام دي، وأخدت عدية يومها ربع جنيه، وقعدت ألعب بيه ،كنت فرحان جدا، وبعد ساعة من اللعب بيه وقع تحت "الزير" وطبعا الزير ده اللي كنا بنملاه مية عشان تبرد، وما لقتهوش تاني.
خدت بعضي وطالع ألعب مع العيال على الشارع الكبير وكان ماشي معايا 2 صحابي.. ببص في الأرض لقيت لوكشة فلوس جنيهات وإنصاص ، ميلت أخدتهم من غير ما حد ياخد باله من اللي ماشيين معايا، وعشان ما يشكوش في الأمر وصلتهم لحد الشارع ورجعت فريرة على البيت ، طلعو 7 جنيه ونص، طبعا ما حدش يقدر يتخيل الفرحة اللي أنا فيها في اللحظة دي قولت الحمد لله ربنا عوض عليا ، كلها 10دقايق ولقيت واحد من جيرانا بيعيط سألته بتعيط ليه
قال :الفلوس ضاعت مني وأمي هتعلقني
: هما كام
: 7 جنيه ونص
: أنا لقيتهم،
المهم عطيتهم له وكنت أنا اللي هعيط في الوقت ده.
بعديها بنص ساعة طلعت على الشارع الكبير تاني ، وأنا بلعب لقيت خمسة جنيه، قلت بس أنا هخدها أروحها وأقعد في البيت عشان ما أشوفش حد بيدور ولا بيعيط وياخدها تاني . المهم قعدت في البيت نص ساعة وطبعا ما استحملتش القعدة في البيت، خبيت الـ 5 جنيه تحت السرير وطلعت تاني للعب ، وأنا رايح عشان ألعب مع صديق ليا كان ميسور الحال وكان بياخد عيدية 5 جنيه أو أكتر ساعتها، قولت له يلا نلعب على الشارع
المهم عطيتهم له وكنت أنا اللي هعيط في الوقت ده.
بعديها بنص ساعة طلعت على الشارع الكبير تاني ، وأنا بلعب لقيت خمسة جنيه، قلت بس أنا هخدها أروحها وأقعد في البيت عشان ما أشوفش حد بيدور ولا بيعيط وياخدها تاني . المهم قعدت في البيت نص ساعة وطبعا ما استحملتش القعدة في البيت، خبيت الـ 5 جنيه تحت السرير وطلعت تاني للعب ، وأنا رايح عشان ألعب مع صديق ليا كان ميسور الحال وكان بياخد عيدية 5 جنيه أو أكتر ساعتها، قولت له يلا نلعب على الشارع
هو: ماليش نفس ألعب
أنا: ليه
: الـ 5 جنيه اللي خدتها من بابا وقعت وأنا كنت عايز أخرج أتفسح بيها .
أنا: ليه
: الـ 5 جنيه اللي خدتها من بابا وقعت وأنا كنت عايز أخرج أتفسح بيها .
ضحكت وبفزلكة : خلاص هتتفسح يا عم ولا تزعل.
: يا عم إنت حيلتك حاجة
: قلت له أه معايا 5 جنيه ، بص ليا وبإستغراب.
: إنت بتاخد ربع جنيه هتجيب الـ 5 جنيه منين .
ضحكت تاني :من واحد صاحبي عبيط فلوسه وقعت منه وانا لاقيتها وهرجعها له، عشان ما يزعلش ويتفسح.
ضحك وفرح :بجد إنت لقيتها.. طيب أنا هديك "ربع جنيه" لو رجعتهالي .
: يا عم إنت حيلتك حاجة
: قلت له أه معايا 5 جنيه ، بص ليا وبإستغراب.
: إنت بتاخد ربع جنيه هتجيب الـ 5 جنيه منين .
ضحكت تاني :من واحد صاحبي عبيط فلوسه وقعت منه وانا لاقيتها وهرجعها له، عشان ما يزعلش ويتفسح.
ضحك وفرح :بجد إنت لقيتها.. طيب أنا هديك "ربع جنيه" لو رجعتهالي .
:تعالى خدها يا فالح ،المنحوس منحوس ،هو الربع جنيه ما فيش غيره .
والغريبة إن بعدها بكام سنة وإحنا بنهد البيت عشان نبنيه من جديد لقيت الربع جنيه اللي كان تحت الزير ...
ومن ساعتها وأنا كل ما بشوف ربع جنيه بقعد أضحك هههههههههههههههه
ومن ساعتها وأنا كل ما بشوف ربع جنيه بقعد أضحك هههههههههههههههه
أظن كده أصدقائي عرفو السر ليه أنا كنت بقول لهم عايز عيدية ربع جنيه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق