قعدة صحاب
من ثانية واحدة ..
انفضوا من حواليك
وسابوك بترمى بوجع ..
نظرة عطش للبحر
وضحكة م القلب لشوارع قرَبت تنساك
ريحة دفـا مُرعب ..
ف حُضن " همسة " وروحها بتحايلك
رعشة إيديك ع الـ "هاند باج" وانت بتطمّن ..
خايف تكون سهِتك و "خَبِت الباسبور " !
نظرة " محمد " قبل ما يشيل الشنط
ودموع ملجمها ..
ولغوشة ضحكُه اللى هربان من دراما البعد
شبَطَان " جيهان " فيك وانت بتبوسها !
وعياطها لما حضنْتها ..
وقلت : " أنا راجع " !
ونهنهتها الحاسة بالخدعة
أكيد ساعتها الملايكة فتنوا عليك !
وقالولها : " لأ كداب " !
ضحكة مش لايقة على سيناريو الوادع
لحبيبة خبَت قلقها وسهَِت اللهفة
ندم القلوب اللى حضنت بعض ف المطارات ..
على كل لحظة قُرب ماعشتهاش
وكلام بيتلكع ..
ويعيد 200 مرة ف وصايا السفر
نيه رجوع ..
متمزعة نهجان بين الدفا والجوع
مرعوبة ليخيب ظنها ف الوطن
كادر مفاجىء ..
لانتحار البوح
وروح بتبكي وهى بتفارق كيانك المدبوح
وبدل ماتطلع للسما وترتاح ..
مغصوبة تقضى إقامة جبرية ..
ف بدن جديد مجـروح ؟
من ثانية واحدة ..
انفضوا من حواليك
وسابوك بترمى بوجع ..
نظرة عطش للبحر
وضحكة م القلب لشوارع قرَبت تنساك
ريحة دفـا مُرعب ..
ف حُضن " همسة " وروحها بتحايلك
رعشة إيديك ع الـ "هاند باج" وانت بتطمّن ..
خايف تكون سهِتك و "خَبِت الباسبور " !
نظرة " محمد " قبل ما يشيل الشنط
ودموع ملجمها ..
ولغوشة ضحكُه اللى هربان من دراما البعد
شبَطَان " جيهان " فيك وانت بتبوسها !
وعياطها لما حضنْتها ..
وقلت : " أنا راجع " !
ونهنهتها الحاسة بالخدعة
أكيد ساعتها الملايكة فتنوا عليك !
وقالولها : " لأ كداب " !
ضحكة مش لايقة على سيناريو الوادع
لحبيبة خبَت قلقها وسهَِت اللهفة
ندم القلوب اللى حضنت بعض ف المطارات ..
على كل لحظة قُرب ماعشتهاش
وكلام بيتلكع ..
ويعيد 200 مرة ف وصايا السفر
نيه رجوع ..
متمزعة نهجان بين الدفا والجوع
مرعوبة ليخيب ظنها ف الوطن
كادر مفاجىء ..
لانتحار البوح
وروح بتبكي وهى بتفارق كيانك المدبوح
وبدل ماتطلع للسما وترتاح ..
مغصوبة تقضى إقامة جبرية ..
ف بدن جديد مجـروح ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق