قال لي يوما .... هات حروفكِ و لْتمتزجْ بحروفي حينها سيتساقطُ الندى فوقَ جسدِ القصيدة ........ و لأنني أكره التكرار لم أجربِ الغوص في البحار كفتني عيونُكِ هذهِ المهمة ........ لا تنتمي الى الكلام لأنها السكون و لا تنتمي الى الصمت لأنها الحركة انها حرارةٌ صُنعتْ في شفتيك تسمّى مجازاً بالقُبلة ........ و لأنني محاربٌ بارع أعلمُ أن أعظم معاركِ السيف كان يخوضها حين يُعانقُ غمدَه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق