نص ما كتبه الشاعرحازم حسين على صفحة الأستاذ سعد عبد الرحمن بخصوص ما اثير حول قيام الفنان المخرج عزت زين العابدين بنشر دعايته الانتخابية داخل قصر ثقافة الفيوم والتي نشرها شخص علي صفحة الشاعر سعد عبد الرحمن باسم مستعار
( الشخص الذي يتنكر خلف اسم مستعار عليه أولاً أن يعلن عن هويته الحقيقية لنتحقق من مدى مصداقيته ونحن في حكم المؤكد لدينا معرفتنا لشخصه ولمدى مصداقيته بين جميع العاملين والرواد بالقصر والفرع بلا استثناء إلى حدٍ يجعلني أجزم أن هذا الشخص هو أول شخص في العالم يتحقق عليه ومعه اجماع تام وكامل بمدى انحداره القيمي والأخلاقي وتنطعه الوظيفي وفساده وعواره الإنساني
ليس دفاعاً عن عزت زين ولا عن كاريمان جبيلي فلهما من التاريخ الوظيفي والعملي والإبداعي والإنساني ما يدافع عنهما أفضل من جميع أبناء الفيوم وليس مثقفيها فقط ولكنه دفاع عن القيمة والمبدأ وعن ذواتنا أيضاً لأننا كأشخاص نرى أنفسنا محترمين وذوي قيم ومبادئ صنعنا بها ومعها ثورة كنا في القلب منها منذ بدايتها لا يصح أن تُرتَكب هكذا مخالفة كما يقول السيد التلسكوب ونحن نراها ولا نستهجنها ونأخذ منها موقفاً وهي تخالف القانون والعدالة ولهذا فما قاله هذا الشخص إهانة لكل العاملين والمبدعين والرواد الذين يحملون قصر ثقافة الفيوم فوق أكتافهم ويقيمون فيه ويدعمونه أكثر مما يدعمه هذا الشخص بتاريخه الوظيفي والادعائي في الفن والإبداع الذي لا أعتقد أنه محل تقدير من أحد
أنا أشهد شهادة حق عن نفسي وأنا أحد دائمي التردد على المكان وفي كافة الأوقات وحتى الدور الخامس مقر قاعة نادي الأدب الذي أشرف برئاسة مجلس إدارته أنني لم أر أي دعاية مما تم ذكرها بداية من بهو القصر وحتى سلم الدور الخامس الذي أشار له السيد الفاضل الذي يخجل من إسمه أو لا يحمل من شجاعة الثقة والإيمان بالذات والتقدير للفعل ما يحفزه على الإعلان عنه
أن ا أطالب الأستاذ الشاعر / سعد عبد الرحمن بفتح تحقيق في هذه الواقعة واستدعاء كل العاملين والرواد من المثقفين والمبدعين والفنانين للشهادة ومحاولة الوصول لهذا اللهو الخفي والتحقيق معه وأطالب السيد مدير عام الفرع بفتح ما لديه من شكاوى ومخالفات تخص هذا الشخص في الداخل والخارج وفي مواقع العمل التي عمل بها بداية من تسريب خامات ومنتجات الموقع لمنزله وللجهات التي يتعاقد معها على أعمال خاصة وحتى ما يتداوله الناس عن مشاكله الأخلاقيه حتى نبرئ ساحته مما نسمعه عنه من فساد أو نطهر القصر والفرع والهيئة من فاسد كاذب . )
أدعو كافة العاملين والرواد والمبدعين لكتابة مذكرة موقعة من الجميع ضد هذا الشخص بمخالفاته وتجاوزاته السابقة والحالية مع المطالبة بنقله من القصر حتى نستنشق هواءً نظيفاً
( الشخص الذي يتنكر خلف اسم مستعار عليه أولاً أن يعلن عن هويته الحقيقية لنتحقق من مدى مصداقيته ونحن في حكم المؤكد لدينا معرفتنا لشخصه ولمدى مصداقيته بين جميع العاملين والرواد بالقصر والفرع بلا استثناء إلى حدٍ يجعلني أجزم أن هذا الشخص هو أول شخص في العالم يتحقق عليه ومعه اجماع تام وكامل بمدى انحداره القيمي والأخلاقي وتنطعه الوظيفي وفساده وعواره الإنساني
ليس دفاعاً عن عزت زين ولا عن كاريمان جبيلي فلهما من التاريخ الوظيفي والعملي والإبداعي والإنساني ما يدافع عنهما أفضل من جميع أبناء الفيوم وليس مثقفيها فقط ولكنه دفاع عن القيمة والمبدأ وعن ذواتنا أيضاً لأننا كأشخاص نرى أنفسنا محترمين وذوي قيم ومبادئ صنعنا بها ومعها ثورة كنا في القلب منها منذ بدايتها لا يصح أن تُرتَكب هكذا مخالفة كما يقول السيد التلسكوب ونحن نراها ولا نستهجنها ونأخذ منها موقفاً وهي تخالف القانون والعدالة ولهذا فما قاله هذا الشخص إهانة لكل العاملين والمبدعين والرواد الذين يحملون قصر ثقافة الفيوم فوق أكتافهم ويقيمون فيه ويدعمونه أكثر مما يدعمه هذا الشخص بتاريخه الوظيفي والادعائي في الفن والإبداع الذي لا أعتقد أنه محل تقدير من أحد
أنا أشهد شهادة حق عن نفسي وأنا أحد دائمي التردد على المكان وفي كافة الأوقات وحتى الدور الخامس مقر قاعة نادي الأدب الذي أشرف برئاسة مجلس إدارته أنني لم أر أي دعاية مما تم ذكرها بداية من بهو القصر وحتى سلم الدور الخامس الذي أشار له السيد الفاضل الذي يخجل من إسمه أو لا يحمل من شجاعة الثقة والإيمان بالذات والتقدير للفعل ما يحفزه على الإعلان عنه
أن ا أطالب الأستاذ الشاعر / سعد عبد الرحمن بفتح تحقيق في هذه الواقعة واستدعاء كل العاملين والرواد من المثقفين والمبدعين والفنانين للشهادة ومحاولة الوصول لهذا اللهو الخفي والتحقيق معه وأطالب السيد مدير عام الفرع بفتح ما لديه من شكاوى ومخالفات تخص هذا الشخص في الداخل والخارج وفي مواقع العمل التي عمل بها بداية من تسريب خامات ومنتجات الموقع لمنزله وللجهات التي يتعاقد معها على أعمال خاصة وحتى ما يتداوله الناس عن مشاكله الأخلاقيه حتى نبرئ ساحته مما نسمعه عنه من فساد أو نطهر القصر والفرع والهيئة من فاسد كاذب . )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق