لما كانت أمي تبكي
كنا نصمت ونفكر في أشياء كثيرة :
كيف نعتذر لها
أكانت دموع تماسيح أم أن روحها تتقشر
أنقبلها أم نختبئ تحت السرير ؟
أنا الآن ، عندما تمطر السماء
لا أفكر ، ولا أتمنى من الله شيئاً
سرا أو علناً
أخاف أن يصيبني سوء.
لم أنس الصفعة الأولى
عندما قلت ﻷخي بهمس وأنا مبتسم :
أمك شكلها جميل وهي تبكي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق