اقرا المزيد...
فانا لا ادعي إني أفضل من هؤلاء الشعراء الكبار ولكن لست أقل من أي واحد منهم وبنفس الوقت لا أنكر فضلهم علي في إثراء تجربتي الشعرية في التنويع والاستفادة من تجاربهم وعبقريتهم فكل منا له تجربته و رؤيته الخاصة وحتما تجربتي و رؤيتي مغايرة تماما عنهم إلا أننا جميعا ننتمي لعالم الإبداع... هل اثرت الغربه على مسيرة منير مزيد الابداعيه سلبا ام ايجابا للغربة وجهان سلبي و إيجابي أما السلبي فيظهر في ذلك الشعور الملازم بالحرمان والوحدة الذي يلازمني عندما أتذكر أني سليل أرض الأنبياء حبيبتي فلسطين الجريحة التي اغتصبتها السياسة الظالمة منا و أني هنا ليس إختيارا بل اضطرارا و هذا يحفر في أعماقي شعورا ملازما ودفينا بالألم و لكن المفارقة هنا أن نفس هذا الألم يبعث في ذاتي المتمردة على الرفض والاستسلام للواقع الرغبة بالكتابة والتحدي بأن أحول الواقع الظالم إلى مشروع حلم جميل و هنا يمكن الحديث عن الجانب الإيجابي للغربة إضافة إلى كون أن الغربة جعلت من هويتي الثقافية هوية مزدوجة ومركبة تلتقي فيها ثقافتي الشرقية بثقافتي الغربية وهو ما أكسب شعري هوية إنسانية حقيقية تعبر عن إمكانية أن تتعايش الثقافات فيما بينها تعايشا سلميا و وتفاعليا خصبا دون الحاجة إلى إراقة قطرة دم واحدة كيف يرى منير مزيد المشهد الثقافي العربي مقارنة بالمشهد الثقافي الغربي هناك اختلاف كبير بين المشهدين ذلك أن المشهد الثقافي العربي مشهد معقد وبائس وفيه خلط كبير بين الدين والسياسة ويكاد ان يكون المشهد الثقافي أشبه ببيان حزبي أو موعظة دينية والأخطر هو إن على المثقف أن يختار عباءة يستظل تحتها لتكون داعمة له وبهذا يتحول المثقف من مبدع حر يعمل لأجل الارتقاء بالفكر والإنسانية إلى صوت حزبي أو ديني لمجموعة معينة دون ان يدرك أحد بأن المثقف المبدع هو ينتمي للإنسانية وهو صوتها النابض بالحياة والأهم إن هذا المشهد قد مزق هوية الثقافة العربية وأدخلها في صراعات طائفية في داخل المجتمع العربي وحتى بين المثقفين أنفسهم فكل منهم يدافع عن الفئة التي تقف وراءه وتسانده و تدعمه للآسف حتى أصبح هذا الصراع السمة الملازمة لهويتنا الثقافية وهذا واحد من أهم الأسباب التي دفعتني للعودة للهجرة مرة أخرى بعيدا عن هذا المشهد الملوث لأنني رفضت بقوة أن أكون صوتأ لفئة معينة ورفضي كلفني كثيرا من كل أشكال الإقصاء والنكران وانعدام الاعتراف من أغلبية مؤسساتنا الثقافية العربية التي تسيطر عليها فئة منتفعة من هذا المشهد وقد أصابها التكلس والجمود وتعاني من التخمة وغير مستعدة لخدمة الحركة الإبداعية وتراها تتضارب مع مصالحها الشخصية إلا أنني كسبت نفسي و إبداعي وثقافتي وحرية فكري مما جعلني واحدا من كبار المبدعين في العالم وقد قلت في أحدى قصائدي : إلهي أُريدُ أن أفهَمكَ كما تفهَمُك البراعمُ حين تلامِسُها قطراتُ الندى.... يريدون أن ينتزعوا مني ذاتي يريدونني خطيباً واعِظاً وأنا لا أُجيدُ غيرَ لغةِ العصافيرْ... وعلينا أن نعترف وبكل بساطة حيثما لا توجد حرية لا توجد حرية ثقافية و هذا ما يجعل من الثقافة العربية مجرد ديكور فاسد فنحن لا نعطي قيمة للثقافة بوصفها أحد أعمدة صناعة الإنسان الحر والراقي والواعي وإنما هي لعبة سياسية أو دينية أو عقائدية توظف كعملية غسل دماغ من أجل المزيد من الخضوع و التنويم للعقول وإذا لمحت المشهد الثقافي سترى أن الرداءة هي التي تطفو على السطح في كل مجالات الثقافة فنا وشعرا و أدبا و حتى السينما تتميز بالتفاهة والسطحية والابتذال و غلبة المجاملات على الفكر النقدي البنائي أما المشهد الثقافي الغربي فما زال يحتفظ بنضارته الإبداعية لأن لديه لقدرة على النقد والمراجعة الذاتية المستمرة إضافة إلى ديمقراطية الثقافة التي تنبني على التداول الإبداعي بين المثقفين وعدم الخوف من نقد الفساد ومحاسبته حين يوجد.. أنا لا أقول هذا لكي أقول أن الوضع في الغرب مثالي ونعيش في عالم مثالي و انما قصدت أنه أكثر صفاء وأقل تلوثا وتوفر قدر كبير من الحرية و إيمان بقدرة الثقافة على صناعة وعي متحفز للإبداع والتجديد و إيمانا منهم بقداسة الإنسان مما يجعلهم دوما بالمرصاد لكل حياد للثقافة عن أهدافها الحقيقية وهذا سر وقوة تطور الحضارة الغربية بشكل سريع و مذهل في عصرنا الحالي . ما رأى منير مزيد في قصيدة النثر العربية أترى إنها البديل والتطور الطبيعي للقصيدة العربية انا ارفض فكرة البديل وارفض فكرة الإقصاء إلا أنني كما قلت سابقا أؤمن بالتجربة و التجديد و التنويع و قصيدة النثر من ضمن هذا التنوع فهل نقول بان القصيدة الرومانسية جاءت لكي تلغي وتحل محل الكلاسيكية وهل جاءت الرمزية أو غيرها لكي تلغي الرومانسية وهكذا انا مع الإبداع ولا أحب التقيد بلون واحد فالله خلق الألوان ولم يكتفي بلون واحد ... أما تلك الحرب الشعواء التي لا مبرر لها في عالمنا العربي هي من طرف مجموعة مغلقة ومتطرفة لا تعي معنى الاختلاف والتجديد وترواح مكانها بسبب عدم القدرة، بل وعدم الجرأة على خرق الحدود والحواجز، والتي بعضها فكري، وبعضها مرتبط بسياقات أخرى اجتماعية ومصلحية ومؤسساتية و الشيء المحزن إن هذه المجموعة التي تشن حربها على قصيدة النثر غير قادرة على تقديم طروحات تفيد الحركة الشعرية وكل تركيزها على أوزان الفراهيدي و كأن الفراهيدي إلهاً وحين تقرأ إنتاجهم الشعري و قصائدهم فلا تجد جملة شعرية واحدة بل لغة معلبة ومستهلكة ومحنطة فهذا دليل كاف على خوفهم من التطور و مفاهيم الحداثة . وعلينا أن ندرك بأن التقليد دوما يدخل في صراع مع الحداثة بمستويات ودرجات مختلفة في الجانب الفكري لأن الحداثة تهدد التقليد وتفككه كما توسع من هامش الحرية وهذا يشكل خطرا كبيرا على قوى الانغلاق والتطرف ومن هنا نفهم سر حربهم الشعواء و ما يجب أن ندركه أيضا بأن الإسلام لا يتعارض مع الحداثة بل هو قادر على أن يكتسح الحداثة وأن يستوعبها فالمشكلة ليست في الإسلام بل في تلك الفئة التي تريد أن تحافظ على قدسيتها وحسب معرفتي لا يوجد شيء مقدس غير كتاب الله وتبقى بقية الأمور الأخرى قابلة للنقد والنقاش. لهذا علينا أن نعطي كل التجارب و الألوان حقها في الرعاية والدعم حتى لا نصبح أمة ذات لون واحد والكف عن تلك الحروب التي لا تخدم الحركة الإبداعية العربية من أجل ارضاء فئة أردات ان تعيش في عصر لا يتناسب مع مفاهيم الحداثة والتطورهذا إذا أردنا فعلا أن نكون فاعلين في الحضارة المعاصرة وليس مجرد أصوات هامشية تبكي على الأطلال وتندب حظها على مجد تليد ضائع وما ضاع إلا نتيجة تلك الأفكار . قرأنا بأن هناك أصوات تطالب بترشيحك ومنحك جائزة نوبل في الغرب وخاصة في إيطاليا... وضح للقارئ العربي الموقف ألان .. وهل هناك معوقات ( كما نسمع ) تحد من حصول الشعراء العرب على الجائزة علينا أن نأمل ونتمسك بالعزم والإرادة والإبداع و العمل المستمر لنحقق أهدافنا ونوبل ليست غاية في حد ذاتها بقدر ما يهمني انتزاع اعتراف الآخر بأهمية وجدية الثقافة العربية وأحقيتها بأن تنافس أكبر المدارس الإبداعية في العالم وهذا ما لم يفهمه البعض من ترشيحي لنوبل وإصراري على بلوغ هذا الهدف فالأمر ليست مصلحة شخصية بقدر ما هو مصلحة قومية وسعي لاثبات الهوية الثقافية العربية كمنافس جدي وخلاق لبقية ثقافات العالم فالطريق إلى نوبل ليس مكللا بالورود بل هي بمثابة الدروينية الثقافية البقاء فيها للأصلح والأقوى ثقافيا والأهم قدرتك على الصراع و التحدي وعدم قبول واقعا مفروضا عليك بحكم إنك ضعيف و مستلب و حتى وإن وجدت المعوقات فهذا بديهي لأنه قانون الحياة كله وليس نوبل فقط وما أرفضه تماما فهو أن نبقى نعلل فشلنا بإلقاء اللوم دائما على الآخرين علينا أن نتعلم ولو لمرة واحدة أن نتحمل مسؤولية فشلنا وعلينا إعادة النظر في الكثير من المفاهيم التي نعتبرها مقدسة وعدم المساس في قدسيتها وأن نتجاوز بعض الطروحات الفكرية على مستوى الشكل والمضمون والسعي لكي تكون لنا رؤية ذاتية تتسم بالمرونة والتجديد وعدم الخوف من الآخر فعندما تكون الثقافة قوية فلا خشية عليها من التأثر بالآخر لأنه ليس تأثرا سلبيا فهي تتأثر في نفس الوقت الذي تأثر فيه و مثلما تأثرت القصيدة العربية بمثيلتها الغربية كذلك الشأن بالنسبة للأدب الغربي فنجد كل من جوته ودانتي وبوشكين و هم من عمالقة الأدب قد تأثروا بالثقافة العربية والقرآن ومع ذلك لم يخشوا هذا التأثير بل اعتبروها عنصر قوة لأن يغذيهم بأفكار جديدة مختلفة ومتنوعة أما العائق الأكبر هو الغياب الكامل للصوت العربي الداعم لي و كأن بعض العرب لا يريدون لمثقف عربي حر خرج من قفص مفاهيمهم ليطير للسماء ويريدون لهذا المثقف أن يعود ليرتمي تحت ظلهم فهذا هو حلمهم الذي لن يتحقق لأن الطائر الذي عاش محلقا في الفضاء الشاسع يفضل الموت على العيش في الأقفاص حتى لو كانت من ذهب خالص إلى أي مدى تصل بك أحلامك وطموحاتك ؟ لكل إنسان أحلامه غير أن حين يصير لديك وعي بأنك مسئول كمبدع عن حضارة كاملة فإن الأحلام عندها لا تتجاوز الواقع فقط بل تتجاوز الأحلام بكل مفاهيم معنى الحلم حتى يتحول الحلم إلى أشبه بمعجزة و أحلامي صارت أكبر من الأحلام فكم أحلم بداية بالاستقلال والحرية الحقيقية ليس لفلسطين فقط بل لكل دولة عربية تقع تحت الاستعمار المباشر أو غير المباشر و أن نصبح متربعين على عرش الثقافة الإنسانية شعرا وأدبا و فنا وعلما ومعرفة وأن تتخلص بلداننا من آفة التعصب والجهل والاستبداد وبوصفي شاعرا فإن طموحي أن يعتلي الشعر العربي عرش مملكة الشعر العالمي فلن تغمض عيني إلا حين أرى هذا الهدف قد تحقق بمشيئة الله .. لهذا أترجم هذا الكم الهائل من الشعر العربي والعالمي حتى نعرف أين نحن ونستفيد من تجارب الآخرين و تصبح لنا رؤية أكثر شمولية وعمقا .. وهذا يعيدنا إلى جوابي على سؤالك " بمن تأثر منير مزيد من شعراء الغرب والى أي حد تأثر إنتاجه الأدبي " ... بعد ترجمتك لكتاب شعراء مصر والانطولوجيا المصرية كيف رأيت قصيدة الشعر هنا بمصر بالحقيقة قبل شروعي بترجمة انطولوجيا الشعر المصري كان يسودني اعتقاد كبير أن الشعر المصري قد تراجع كثيرا من خلال ما نراه يطفو على السطح وبدأت الشاعرية المصرية تفقد وهجها مقارنة بالحركة الشعرية في المغرب و تونس وخاصة بأننا كعرب قد تتلمذنا على أيدي المبدعين المصريين أدركت أنني كنت مخطئاً جداً من خلال ترجمة الشعر المصري وجدت فجوة كبيرة بين مستوى الشعراء فيما بينهم وهذا شيء صحي إلا أنني كنت أبحث عن مدراس الشعر المختلفة و تنوعها وعن التجديد ومفاهيم الحداثة فقد وجدت في الشعر المصري كل ألوان الطيف وهذا مهم جدا وبالتالي هذا يفند مقولة أن الشعر المصري يمر في حالة جفاف أو حتى أن الشاعرية المصرية أو العربية قد جفت أو تعاني من الجفاف ومن خلال ترجمتي للشعر المصري و للشعر السعودي أقدر أن أقول بكل ثقة إن الشعر العربي بخير ومصر كما هي ولادة وخلاقة وفيها أسماء شعرية تضاهي الشعر العالمي وتحتاج تلك الأسماء بالتعريف بها إعلاميا و رعايتها و دعمها ومن هنا أقول إن المشكلة ليست بعدم وجود شعراء أو مبدعين بل في كيفية دعم تلك الأصوات المبدعة بعيدا عن الأنانية و المصالح الفردية _ أعطى منير مزيد كثيرا للمكتبة العالمية والعربية هل نستطيع من خلال حوارنا أن نلقى الضوء على أهم كتبك في مجالات الإبداع المختلفة ؟ في الشعر والنثر ـ الألواح المفقودة / باللغة الإنجليزية ـ الوجه الآخر للجحيم / باللغة الإنجليزية فصل من إنجيل الشعر -/ صدر في رومانيا بثلاث لغات ـ الإنجليزية والعربية والرومانية – فصل من إنجيل الشعر طبعة جديدة ترجمة مارياموغراش ـ الإنجليزية والفرنسية والرومانية – ـ جداريات الشعر -/ صدر في رومانيا بأربع لغات ـ الإنجليزية والعربية والرومانية والاسبانية ـ صور في الذاكرة / صدر في رومانيا بأربع لغات ـ الإنجليزية والعربية والرومانية والفرنسية ـ صور في الذاكرة / الإنجليزية والبولندية ـ وجوديات- / صدر في رومانيا بالإنجليزية والرومانية ـ كتاب الحب والشعر/ صدر في رومانيا بالإنجليزية والرومانية ـ حكايا مدينتين / صدر في رومانيا بثلاث لغات ـ الإنجليزية والعربية والرومانية ـ دمشق معلقة الحب/ صدر في سوريا بالعربية و الإنجليزية ـ ألواح كنعانية/ صدر في مصر بالعربية الحلم و حبيبتي / صدر في لبنان في الرواية ـ الحب والكراهية صدرت في رومانيا بالإنجليزية والرومانية ـ عروس النيل صدرت بالإنجليزية في الترجمة ـ بوابة الشعر العربي المعاصر انطولوجيا للشعر العربي المعاصر صدرت بـ ثلاث لغات العربية لغة القصائد الأصل و الرومانية و الإنكليزية، وتحتوي على 186 قصيدة ـ إعداد وترجمة انطولوجيا الشعر الروماني - أكاليل الغار ـ ترجمة ديوان الشاعر الباكستاني سونا الله - حلقات ضمن حلقات ـ ترجمة ديوان الشاعر الروماني ماريوس كيلارو - نحو شفاهِ السماءِ ـ ترجمة ديوان الشاعرة الرومانية كورينا ماتي غيرمان- فسيفساء الروح ـ إعداد وترجمة انطولوجيا كبار شعراء الصين و اليابان - السحر الآسيوي ـ إعداد وترجمة انطولوجيا الشعر الروماني - ذاكرة من البلور تحت الطبع ـ وجوديات- / بالعربي ـ الحلم و حبيبتي / و الإنجليزية والرومانية ـ شاعر و مدن / العربية والإنجليزية والرومانية ـ قصائد من كون آخر / الإنجليزية والعربية والرومانية والإيطالية ـ تائه بين بين الشرانق / بالعربية و الانجليزية والسلوفاكية ـ السحر المعتق/ الإنجليزية والعربية والرومانية والإيطالية ـ ملاحم شعرية / بالعربية والإنجليزية ـ مواسم الشعر العذري/ بالعربية والإنجليزية ـ فصل من إنجيل الشعر/ بالانجليزية و الاسبانية و الايطالية و البرتغالية ـ قصائد بلغة النور .. حوار ثقافي وشعري بين بين الشرق و الغرب من خلال الشعر بين الشاعر العربي (منير مزيد ) و الشاعر الإيطالي ( ميكيلي كا كمو ) وسيطبع الحوار في بيروت بالعربية والانجليزية وفي روما بالايطالية والانجليزية و نيويورك بالانجليزية والايطالية ـ إعداد وترجمة انطولوجيا الشعر السعودي ..." حكايا الضوء والرمل " تناول العديد من النقاد العرب والغربيين تجربتك الشعرية والإبداعية فمن هم ؟ البرفسو عبد الستار الأسدي / د. حمد محمود الدُّوخي / د. يوسف شحادة / أحمد فضل شبلول / محمود الديدامونى / رحاب الصائغ / بهيجة مصري إدلبي / لميس الأمام /محمود فهمي عامر/ محمود سليمان / عبد السلام العطاري / سها شريف / نبال شمس / سها جلال جودت / سلوى بن رحومة / نبيلة بشارة / د. سعيدة خاطر الفارسي / نجاة الزباير / هدلا القصار/ ماريوس كيلارو / البرفسور أنطوان كراجا / فالاريا مانتا تايكوتو / د. دونا ثيودور / البرفسورة جين هاريس/ الكساندريا بابتشينكو / ماريا موغراش / د. ايرينا فاسيلسكو / اتانيس فانتسيف دي ذراكي/ويل دونوفان/هيام ضمرة/ البرفسور محمد صادق بصيري/ الطيب الجمازي / أ. سلمى بالحاج مبروك / د. مقداد رحيم/ د. هدية الأيوبي/ محمد الصالح الغريسي/ دكتور علاء الدين رمضان / اوجين أيفو ر وبعد فقد أطلق عليه النقاد القابا يستحقها أطلق عليه الناقد والباحث الروماني ماريوس كيلارو لقب... شاعر الحب والانسانية ، و عند البرفسور الايطالي ببينو روزي أوفيد العصر ..وجعله الشاعر الفرنسي الكبير أتانيس فانتسيف دي ذراكي... شاعر الحب و الجمال، و أطلق عليه الشاعر والناقد الروماني الكبير اوجين أيفو " نبي الشعر " ووجده البرفسور العراقي عبد الستار الأسدي ...ياني الشعر العربي ، وهو عند الشاعرة العراقية رحاب الصائغ... شاعر الرقة و الجمال، و عند الإعلامي الفلسطيني د. بشار القيشاوي... ناي الشعر العالمي ، و في مفهموم الكاتبة السورية سها شريف ... رسول الشعر، واختارت الأديبة السورية سها جلال جودت له وسام ... شاعر الكلمة و الترجمة ، وارتأى الشاعر والناقد الفلسطيني محمود فهمي عامر.... خلال ترجمته وخدمته للأدب من هذا الباب الحضاري وصفه بأمير شعراء الغربة ، وبعد قراءاته النقدية لأعماله الشعرية العالمية أطلق عليه لقب بوشكين فلسطين ، أما البرفسور الإيراني محمد صادق البوصيري ..... فحباه شاعر الجمال و الصور البلاغية والفنية ... ومنحته الأستاذة التونسية سلمى بالحاج مبروك لقب بروميثيوس العرب ... أما عند الدكتورة التونسية نجوى بن عامر فهو عندليب الشعر.. واختار له الصحفي المصري مصطفى جمعة .. جيفارا الشعر ، و اختار له الفنان و الشاعر اللبناني كريم البعلبكي .. عميد الشعراء... وحباه الشاعر السعودي حلمي القرشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق